قصة: السرداب الأخير
المشهد الأول: "الضيوف"
شخصيات المشهد:
ياسين: الأب، رجل في الخمسينات، هادئ الملامح لكن عيونه تحترق بنار مكتومة.
ندى: صديقة الابن، في أواخر العشرينات، متوترة باستمرار.
كامل: صديق العائلة، محامٍ، أربعيني، أنيق لكنه يخفي شيئًا.
أميرة: زوجة ياسين السابقة، امرأة باردة، تبدو قوية لكن مكسورة من الداخل.
رائف: جار قديم للعائلة، رجل خمسيني له تاريخ غامض.
سارة: زميلة الابن، مرحة على السطح، لكنها مرعوبة من الداخل.
طارق: صديق الطفولة للابن، لكنه تغير كثيرًا بعد وفاته.
الداخل - صالة القصر - ليلاً
المكان مزين بشكل أنيق، طاولة كبيرة مليئة بالطعام، صوت موسيقى كلاسيكية منخفضة. الجميع جالسون حول الطاولة، متوترون قليلاً. ياسين يبتسم ابتسامة مصطنعة وهو يملأ كؤوس العصير.
الجميع ينظر لبعضه البعض. ندى تبتلع ريقها. أميرة تشبك يديها على صدرها. فجأة، يُغلق باب القصر أوتوماتيكيًا بصوت عنيف.
ياسين يضغط زرًا من جهاز صغير في يده. كل النوافذ تُغلق بأقفال حديدية. صوت "طقطقة" إلكترونية تملأ المكان.
صمت ثقيل. الموسيقى تتوقف فجأة. الكاميرات تظهر من زوايا السقف، تبدأ في التصوير. شاشة كبيرة تنسدل من أحد الجدران.
الشاشة تضيء وتعرض فيديو أول: "آدم" في حفلة منذ سنة، يتحدث مع ندى، ويبدو عليه الانهيار.
صوت "فلاش باك" يدخل تدريجيًا، الإضاءة تخفت، وكل شيء يصبح باللون الأزرق الباهت. فلاش باك طويل يبدأ.
أنت قلت:
قال ChatGPT:
عنوان القصة: السرداب الأخير
المشهد الأول: "الضيوف"
(تم تقديمه مسبقًا – ياسين يجمع الشخصيات في قصره، يغلق الأبواب والنوافذ، ويعلن أنه سيكشف من قتل ابنه آدم. يبدأ بمواجهة ندى)
المشهد الثاني: "فلاش باك ندى"
الإضاءة تتحول إلى أزرق باهت – الشاشة تعرض فيديو لـ"آدم" وندى في غرفته.
يُقطع الفلاش باك فجأة، تعود الإضاءة الطبيعية. ندى تبكي بشدة.
المشهد الثالث: "فلاش باك كامل"
ياسين ينظر نحو المحامي "كامل".
يُقطع الفلاش باك. كامل يلتزم الصمت.
المشهد الرابع: "فلاش باك سارة"
الفيديو يُباع لموقع على الإنترنت تحت عنوان "اعترافات ابن رجل الأعمال الشهير".
الفلاش باك ينتهي. سارة تبكي وتنهار على الأرض.
المشهد الخامس: "فلاش باك أميرة"
يعود المشهد. أميرة صامتة.
المشهد السادس: "فلاش باك رائف"
الفلاش باك ينتهي.
المشهد السابع: "فلاش باك طارق"
الجميع يلتفت إليه بدهشة.
طارق يدفعه بعنف، آدم يسقط ويرتطم بالسلم الحجري.
الفلاش باك يتوقف. الصمت يعمّ القاعة.
الأضواء تومض فجأة. الأرضية تهتز. أحد الألواح ينفتح في الأرض – سرداب مظلم.
المشهد الأخير: "السرداب"
واحدًا تلو الآخر، يبدأ الأشخاص بالانهيار النفسي. فجأة، تُضاء شاشة جديدة:
طارق يركض نحو السرداب ويقفز فيه... يختفي. صراخ يُسمع للحظات، ثم صمت.
الكل يرتعب. ثم تنفتح الأرضية أكثر... ينهار كامل المكان.
الخاتمة: "النجاة... أو العذاب؟"
الصباح. الشرطة تصل إلى أنقاض القصر. لا أحد يظهر.
في نهاية الطريق، صبي صغير يقف ويمسك كاميرا صغيرة... يشاهد الفيديوهات كلها.
يُغلق المشهد على وجهه، تومض شاشة سوداء بكلمة واحدة:
"السرداب... لا يبتلع إلا من أخفى الحقيقة
.jpeg)
ليست هناك تعليقات