أدري أن كنت ستصدق ما سارويه لك ام لا.، ولكن عليك ان تتاكد او علي الاقل، تحاول اقناع نفسك مما سرويه لك.، بدا
الامر في ليلة باردة في مدينة طيوكو.
كنت حينها حارسا ليلا لمترو انفاق كان المكان فارغ حتي.، ان باستطاعتي سماع صدي خطوات اقدامي.، نفق المترو كان قاتم الظلام لا ير شئيا منه.،
كانت ترسل الي اذني شائعات عن طالبة منذ زمن طويل.، وروحها تسكن المترو باحثة عن الانتقام قبل ظهورها
تسمع صوت (تك).، كان هناك معول زراعه حاد يترطم
ارتطاما خفيفا بسكة المترو المعدنيه.
في الساعة الثانيه ليلا كنت اتثائب كنت متعبا.، ونظرت الي ساعة المعصم دوامي لم ينتهي بعد بينما وانا جالس اذ بي
اسمع تيك.، ارتعدت حاولت طمنئة نفسي بان كل هذا من افاعيل راسي وافكاري المتضاربة عن الشائعات.،
نزلت ومعي مصباح كهربائي نهضت مرتعدا بعد ان استجمعت شجاعتي.،
«مرحبا هل هناك احدهم هنا.، هذا ليس ماؤي للمشردين حسنا مرحبا.»
المشردون يستغلون الانفاق الدافئه ليهربوا بها من برودة ارصفة المدينه كان ايجاد المشردين يضطجون هناك امرا
عاديا بالنسبه لنا.،
دخلت الي ذاك النفق القاتم الغارق بالسواد الذي يبعث الكأبه والخوف والقلق لكل من شاهده.، تعمقت في دخله وبجانبي
مصباحي الكهربائي رايت شخصا او شئيا لم استطع تفسيره
يقترب من بعيد.،
ياللهول لقد كان عبارة نصف علوي لجسد فتاة بيده منجلين يجر نفسه مقتربا مني صرخت برعب محاولا الهرب. لكنها لن تكن تتركني.
كانت تستهدفني انا دون اي شئ اخر.، تنظر الي بعينيان مخفيتان تسببان القشريره للناظر.،
سريعة جدا من اين لها بهذة السرعه بينما كنت اركض ارتعدت
ياالهي انها امامي لقد انتهي امري ساموت هذة الليلة شعرت
بتطاير نصفي العلوي وانقسمت لنصفين.
كنت حينها حارسا ليلا لمترو انفاق كان المكان فارغ حتي.، ان باستطاعتي سماع صدي خطوات اقدامي.، نفق المترو كان قاتم الظلام لا ير شئيا منه.،
كانت ترسل الي اذني شائعات عن طالبة منذ زمن طويل.، وروحها تسكن المترو باحثة عن الانتقام قبل ظهورها
تسمع صوت (تك).، كان هناك معول زراعه حاد يترطم
ارتطاما خفيفا بسكة المترو المعدنيه.
في الساعة الثانيه ليلا كنت اتثائب كنت متعبا.، ونظرت الي ساعة المعصم دوامي لم ينتهي بعد بينما وانا جالس اذ بي
اسمع تيك.، ارتعدت حاولت طمنئة نفسي بان كل هذا من افاعيل راسي وافكاري المتضاربة عن الشائعات.،
نزلت ومعي مصباح كهربائي نهضت مرتعدا بعد ان استجمعت شجاعتي.،
«مرحبا هل هناك احدهم هنا.، هذا ليس ماؤي للمشردين حسنا مرحبا.»
المشردون يستغلون الانفاق الدافئه ليهربوا بها من برودة ارصفة المدينه كان ايجاد المشردين يضطجون هناك امرا
عاديا بالنسبه لنا.،
دخلت الي ذاك النفق القاتم الغارق بالسواد الذي يبعث الكأبه والخوف والقلق لكل من شاهده.، تعمقت في دخله وبجانبي
مصباحي الكهربائي رايت شخصا او شئيا لم استطع تفسيره
يقترب من بعيد.،
ياللهول لقد كان عبارة نصف علوي لجسد فتاة بيده منجلين يجر نفسه مقتربا مني صرخت برعب محاولا الهرب. لكنها لن تكن تتركني.
كانت تستهدفني انا دون اي شئ اخر.، تنظر الي بعينيان مخفيتان تسببان القشريره للناظر.،
سريعة جدا من اين لها بهذة السرعه بينما كنت اركض ارتعدت
ياالهي انها امامي لقد انتهي امري ساموت هذة الليلة شعرت
بتطاير نصفي العلوي وانقسمت لنصفين.
كانت ترسل الي اذني شائعات عن طالبة منذ زمن طويل.، وروحها تسكن المترو باحثة عن الانتقام قبل ظهورها
تسمع صوت (تك).، كان هناك معول زراعه حاد يترطم
ارتطاما خفيفا بسكة المترو المعدنيه.
في الساعة الثانيه ليلا كنت اتثائب كنت متعبا.، ونظرت الي ساعة المعصم دوامي لم ينتهي بعد بينما وانا جالس اذ بي
اسمع تيك.، ارتعدت حاولت طمنئة نفسي بان كل هذا من افاعيل راسي وافكاري المتضاربة عن الشائعات.،
نزلت ومعي مصباح كهربائي نهضت مرتعدا بعد ان استجمعت شجاعتي.،
«مرحبا هل هناك احدهم هنا.، هذا ليس ماؤي للمشردين حسنا مرحبا.»
المشردون يستغلون الانفاق الدافئه ليهربوا بها من برودة ارصفة المدينه كان ايجاد المشردين يضطجون هناك امرا
عاديا بالنسبه لنا.،
دخلت الي ذاك النفق القاتم الغارق بالسواد الذي يبعث الكأبه والخوف والقلق لكل من شاهده.، تعمقت في دخله وبجانبي
مصباحي الكهربائي رايت شخصا او شئيا لم استطع تفسيره
يقترب من بعيد.،
ياللهول لقد كان عبارة نصف علوي لجسد فتاة بيده منجلين يجر نفسه مقتربا مني صرخت برعب محاولا الهرب. لكنها لن تكن تتركني.
كانت تستهدفني انا دون اي شئ اخر.، تنظر الي بعينيان مخفيتان تسببان القشريره للناظر.،
سريعة جدا من اين لها بهذة السرعه بينما كنت اركض ارتعدت
ياالهي انها امامي لقد انتهي امري ساموت هذة الليلة شعرت
بتطاير نصفي العلوي وانقسمت لنصفين.
تسمع صوت (تك).، كان هناك معول زراعه حاد يترطم
ارتطاما خفيفا بسكة المترو المعدنيه.
في الساعة الثانيه ليلا كنت اتثائب كنت متعبا.، ونظرت الي ساعة المعصم دوامي لم ينتهي بعد بينما وانا جالس اذ بي
اسمع تيك.، ارتعدت حاولت طمنئة نفسي بان كل هذا من افاعيل راسي وافكاري المتضاربة عن الشائعات.،
نزلت ومعي مصباح كهربائي نهضت مرتعدا بعد ان استجمعت شجاعتي.،
«مرحبا هل هناك احدهم هنا.، هذا ليس ماؤي للمشردين حسنا مرحبا.»
المشردون يستغلون الانفاق الدافئه ليهربوا بها من برودة ارصفة المدينه كان ايجاد المشردين يضطجون هناك امرا
عاديا بالنسبه لنا.،
دخلت الي ذاك النفق القاتم الغارق بالسواد الذي يبعث الكأبه والخوف والقلق لكل من شاهده.، تعمقت في دخله وبجانبي
مصباحي الكهربائي رايت شخصا او شئيا لم استطع تفسيره
يقترب من بعيد.،
ياللهول لقد كان عبارة نصف علوي لجسد فتاة بيده منجلين يجر نفسه مقتربا مني صرخت برعب محاولا الهرب. لكنها لن تكن تتركني.
كانت تستهدفني انا دون اي شئ اخر.، تنظر الي بعينيان مخفيتان تسببان القشريره للناظر.،
سريعة جدا من اين لها بهذة السرعه بينما كنت اركض ارتعدت
ياالهي انها امامي لقد انتهي امري ساموت هذة الليلة شعرت
بتطاير نصفي العلوي وانقسمت لنصفين.
ارتطاما خفيفا بسكة المترو المعدنيه.
في الساعة الثانيه ليلا كنت اتثائب كنت متعبا.، ونظرت الي ساعة المعصم دوامي لم ينتهي بعد بينما وانا جالس اذ بي
اسمع تيك.، ارتعدت حاولت طمنئة نفسي بان كل هذا من افاعيل راسي وافكاري المتضاربة عن الشائعات.،
نزلت ومعي مصباح كهربائي نهضت مرتعدا بعد ان استجمعت شجاعتي.،
«مرحبا هل هناك احدهم هنا.، هذا ليس ماؤي للمشردين حسنا مرحبا.»
المشردون يستغلون الانفاق الدافئه ليهربوا بها من برودة ارصفة المدينه كان ايجاد المشردين يضطجون هناك امرا
عاديا بالنسبه لنا.،
دخلت الي ذاك النفق القاتم الغارق بالسواد الذي يبعث الكأبه والخوف والقلق لكل من شاهده.، تعمقت في دخله وبجانبي
مصباحي الكهربائي رايت شخصا او شئيا لم استطع تفسيره
يقترب من بعيد.،
ياللهول لقد كان عبارة نصف علوي لجسد فتاة بيده منجلين يجر نفسه مقتربا مني صرخت برعب محاولا الهرب. لكنها لن تكن تتركني.
كانت تستهدفني انا دون اي شئ اخر.، تنظر الي بعينيان مخفيتان تسببان القشريره للناظر.،
سريعة جدا من اين لها بهذة السرعه بينما كنت اركض ارتعدت
ياالهي انها امامي لقد انتهي امري ساموت هذة الليلة شعرت
بتطاير نصفي العلوي وانقسمت لنصفين.
في الساعة الثانيه ليلا كنت اتثائب كنت متعبا.، ونظرت الي ساعة المعصم دوامي لم ينتهي بعد بينما وانا جالس اذ بي
اسمع تيك.، ارتعدت حاولت طمنئة نفسي بان كل هذا من افاعيل راسي وافكاري المتضاربة عن الشائعات.،
نزلت ومعي مصباح كهربائي نهضت مرتعدا بعد ان استجمعت شجاعتي.،
«مرحبا هل هناك احدهم هنا.، هذا ليس ماؤي للمشردين حسنا مرحبا.»
المشردون يستغلون الانفاق الدافئه ليهربوا بها من برودة ارصفة المدينه كان ايجاد المشردين يضطجون هناك امرا
عاديا بالنسبه لنا.،
دخلت الي ذاك النفق القاتم الغارق بالسواد الذي يبعث الكأبه والخوف والقلق لكل من شاهده.، تعمقت في دخله وبجانبي
مصباحي الكهربائي رايت شخصا او شئيا لم استطع تفسيره
يقترب من بعيد.،
ياللهول لقد كان عبارة نصف علوي لجسد فتاة بيده منجلين يجر نفسه مقتربا مني صرخت برعب محاولا الهرب. لكنها لن تكن تتركني.
كانت تستهدفني انا دون اي شئ اخر.، تنظر الي بعينيان مخفيتان تسببان القشريره للناظر.،
سريعة جدا من اين لها بهذة السرعه بينما كنت اركض ارتعدت
ياالهي انها امامي لقد انتهي امري ساموت هذة الليلة شعرت
بتطاير نصفي العلوي وانقسمت لنصفين.
اسمع تيك.، ارتعدت حاولت طمنئة نفسي بان كل هذا من افاعيل راسي وافكاري المتضاربة عن الشائعات.،
نزلت ومعي مصباح كهربائي نهضت مرتعدا بعد ان استجمعت شجاعتي.،
«مرحبا هل هناك احدهم هنا.، هذا ليس ماؤي للمشردين حسنا مرحبا.»
المشردون يستغلون الانفاق الدافئه ليهربوا بها من برودة ارصفة المدينه كان ايجاد المشردين يضطجون هناك امرا
عاديا بالنسبه لنا.،
دخلت الي ذاك النفق القاتم الغارق بالسواد الذي يبعث الكأبه والخوف والقلق لكل من شاهده.، تعمقت في دخله وبجانبي
مصباحي الكهربائي رايت شخصا او شئيا لم استطع تفسيره
يقترب من بعيد.،
ياللهول لقد كان عبارة نصف علوي لجسد فتاة بيده منجلين يجر نفسه مقتربا مني صرخت برعب محاولا الهرب. لكنها لن تكن تتركني.
كانت تستهدفني انا دون اي شئ اخر.، تنظر الي بعينيان مخفيتان تسببان القشريره للناظر.،
سريعة جدا من اين لها بهذة السرعه بينما كنت اركض ارتعدت
ياالهي انها امامي لقد انتهي امري ساموت هذة الليلة شعرت
بتطاير نصفي العلوي وانقسمت لنصفين.
نزلت ومعي مصباح كهربائي نهضت مرتعدا بعد ان استجمعت شجاعتي.،
«مرحبا هل هناك احدهم هنا.، هذا ليس ماؤي للمشردين حسنا مرحبا.»
المشردون يستغلون الانفاق الدافئه ليهربوا بها من برودة ارصفة المدينه كان ايجاد المشردين يضطجون هناك امرا
عاديا بالنسبه لنا.،
دخلت الي ذاك النفق القاتم الغارق بالسواد الذي يبعث الكأبه والخوف والقلق لكل من شاهده.، تعمقت في دخله وبجانبي
مصباحي الكهربائي رايت شخصا او شئيا لم استطع تفسيره
يقترب من بعيد.،
ياللهول لقد كان عبارة نصف علوي لجسد فتاة بيده منجلين يجر نفسه مقتربا مني صرخت برعب محاولا الهرب. لكنها لن تكن تتركني.
كانت تستهدفني انا دون اي شئ اخر.، تنظر الي بعينيان مخفيتان تسببان القشريره للناظر.،
سريعة جدا من اين لها بهذة السرعه بينما كنت اركض ارتعدت
ياالهي انها امامي لقد انتهي امري ساموت هذة الليلة شعرت
بتطاير نصفي العلوي وانقسمت لنصفين.
«مرحبا هل هناك احدهم هنا.، هذا ليس ماؤي للمشردين حسنا مرحبا.»
المشردون يستغلون الانفاق الدافئه ليهربوا بها من برودة ارصفة المدينه كان ايجاد المشردين يضطجون هناك امرا
عاديا بالنسبه لنا.،
دخلت الي ذاك النفق القاتم الغارق بالسواد الذي يبعث الكأبه والخوف والقلق لكل من شاهده.، تعمقت في دخله وبجانبي
مصباحي الكهربائي رايت شخصا او شئيا لم استطع تفسيره
يقترب من بعيد.،
ياللهول لقد كان عبارة نصف علوي لجسد فتاة بيده منجلين يجر نفسه مقتربا مني صرخت برعب محاولا الهرب. لكنها لن تكن تتركني.
كانت تستهدفني انا دون اي شئ اخر.، تنظر الي بعينيان مخفيتان تسببان القشريره للناظر.،
سريعة جدا من اين لها بهذة السرعه بينما كنت اركض ارتعدت
ياالهي انها امامي لقد انتهي امري ساموت هذة الليلة شعرت
بتطاير نصفي العلوي وانقسمت لنصفين.
المشردون يستغلون الانفاق الدافئه ليهربوا بها من برودة ارصفة المدينه كان ايجاد المشردين يضطجون هناك امرا
عاديا بالنسبه لنا.،
دخلت الي ذاك النفق القاتم الغارق بالسواد الذي يبعث الكأبه والخوف والقلق لكل من شاهده.، تعمقت في دخله وبجانبي
مصباحي الكهربائي رايت شخصا او شئيا لم استطع تفسيره
يقترب من بعيد.،
ياللهول لقد كان عبارة نصف علوي لجسد فتاة بيده منجلين يجر نفسه مقتربا مني صرخت برعب محاولا الهرب. لكنها لن تكن تتركني.
كانت تستهدفني انا دون اي شئ اخر.، تنظر الي بعينيان مخفيتان تسببان القشريره للناظر.،
سريعة جدا من اين لها بهذة السرعه بينما كنت اركض ارتعدت
ياالهي انها امامي لقد انتهي امري ساموت هذة الليلة شعرت
بتطاير نصفي العلوي وانقسمت لنصفين.
عاديا بالنسبه لنا.،
دخلت الي ذاك النفق القاتم الغارق بالسواد الذي يبعث الكأبه والخوف والقلق لكل من شاهده.، تعمقت في دخله وبجانبي
مصباحي الكهربائي رايت شخصا او شئيا لم استطع تفسيره
يقترب من بعيد.،
ياللهول لقد كان عبارة نصف علوي لجسد فتاة بيده منجلين يجر نفسه مقتربا مني صرخت برعب محاولا الهرب. لكنها لن تكن تتركني.
كانت تستهدفني انا دون اي شئ اخر.، تنظر الي بعينيان مخفيتان تسببان القشريره للناظر.،
سريعة جدا من اين لها بهذة السرعه بينما كنت اركض ارتعدت
ياالهي انها امامي لقد انتهي امري ساموت هذة الليلة شعرت
بتطاير نصفي العلوي وانقسمت لنصفين.
دخلت الي ذاك النفق القاتم الغارق بالسواد الذي يبعث الكأبه والخوف والقلق لكل من شاهده.، تعمقت في دخله وبجانبي
مصباحي الكهربائي رايت شخصا او شئيا لم استطع تفسيره
يقترب من بعيد.،
ياللهول لقد كان عبارة نصف علوي لجسد فتاة بيده منجلين يجر نفسه مقتربا مني صرخت برعب محاولا الهرب. لكنها لن تكن تتركني.
كانت تستهدفني انا دون اي شئ اخر.، تنظر الي بعينيان مخفيتان تسببان القشريره للناظر.،
سريعة جدا من اين لها بهذة السرعه بينما كنت اركض ارتعدت
ياالهي انها امامي لقد انتهي امري ساموت هذة الليلة شعرت
بتطاير نصفي العلوي وانقسمت لنصفين.
مصباحي الكهربائي رايت شخصا او شئيا لم استطع تفسيره
يقترب من بعيد.،
ياللهول لقد كان عبارة نصف علوي لجسد فتاة بيده منجلين يجر نفسه مقتربا مني صرخت برعب محاولا الهرب. لكنها لن تكن تتركني.
كانت تستهدفني انا دون اي شئ اخر.، تنظر الي بعينيان مخفيتان تسببان القشريره للناظر.،
سريعة جدا من اين لها بهذة السرعه بينما كنت اركض ارتعدت
ياالهي انها امامي لقد انتهي امري ساموت هذة الليلة شعرت
بتطاير نصفي العلوي وانقسمت لنصفين.
يقترب من بعيد.،
ياللهول لقد كان عبارة نصف علوي لجسد فتاة بيده منجلين يجر نفسه مقتربا مني صرخت برعب محاولا الهرب. لكنها لن تكن تتركني.
كانت تستهدفني انا دون اي شئ اخر.، تنظر الي بعينيان مخفيتان تسببان القشريره للناظر.،
سريعة جدا من اين لها بهذة السرعه بينما كنت اركض ارتعدت
ياالهي انها امامي لقد انتهي امري ساموت هذة الليلة شعرت
بتطاير نصفي العلوي وانقسمت لنصفين.
ياللهول لقد كان عبارة نصف علوي لجسد فتاة بيده منجلين يجر نفسه مقتربا مني صرخت برعب محاولا الهرب. لكنها لن تكن تتركني.
كانت تستهدفني انا دون اي شئ اخر.، تنظر الي بعينيان مخفيتان تسببان القشريره للناظر.،
سريعة جدا من اين لها بهذة السرعه بينما كنت اركض ارتعدت
ياالهي انها امامي لقد انتهي امري ساموت هذة الليلة شعرت
بتطاير نصفي العلوي وانقسمت لنصفين.
كانت تستهدفني انا دون اي شئ اخر.، تنظر الي بعينيان مخفيتان تسببان القشريره للناظر.،
سريعة جدا من اين لها بهذة السرعه بينما كنت اركض ارتعدت
ياالهي انها امامي لقد انتهي امري ساموت هذة الليلة شعرت
بتطاير نصفي العلوي وانقسمت لنصفين.
سريعة جدا من اين لها بهذة السرعه بينما كنت اركض ارتعدت
ياالهي انها امامي لقد انتهي امري ساموت هذة الليلة شعرت
بتطاير نصفي العلوي وانقسمت لنصفين.
ياالهي انها امامي لقد انتهي امري ساموت هذة الليلة شعرت
بتطاير نصفي العلوي وانقسمت لنصفين.
بتطاير نصفي العلوي وانقسمت لنصفين.
صباح 18..، اقص عليك قصة هي ارعب ماشاهدت في حياتي
عندما رايته يختطف اختي الصغيرة مازالت تتردد في اذني.
اصوت بكائها وعويلها مازالت ارها في احلامي.، سقص لك حكايتي ولك الحق في حرية تصديقها من عدمه في ليلة
عيد الميلاد عمري كان 18 عاما اعيش في هانوفر مع
ابي وامي واختي الصغيرة، لم نويت ان اخرج مع.،
خطيبتي العزيزه مارجريت هذة الليلة لنحتفل بعيد الميلاد
ولكن شقيقتي الصغيرة المشاغبه فكتوريا تحتاج الي من
يراقبها ويرعاها في غياب والدي فكرت بخبث لاجد طريقها.،
لتتوقف عن الشغب وتهدأ جلست وقصصت لها قصة كرامبوس.،
«كل عام ليلة عيد الميلاد يتجول كرامبوس في الشوارع الهادئه ليلا ليحصل علي طعامه المفضل من الاطفال المشاغبين.، بشكله المخيف وجلده البني وقرونه التي كالشيطان ولسانه الزلج المخيف»
جلست علي كرسي في المنزل تحت شجرة العيد المزينه.، سمعت صراخ طويلا لشقيقتي من غرفتها ركضت مرتعدا.،
وجدت يالهول ذاك وكانه تحول لحقيقة.، بينما شقيقتي
تجلس علي السرير مرتعده والدموع علي عينها.،
«تيدي... دع دميتي ارجوك دع تيدي»
نظر اليها وزمجر غضبا مظهرا اسنانه المرعبه واقترب من الفراش وامسك بها من اقدمها الصغيرة وفتح فمه المليئ
بالاسنان المدببه
ركضت منطلقا بارتعاد لادفع الوحش دفعته وسقط علي الارض والقي بها بعيدا نهض الوحش ولسعني بذليه
لسعة مثل السوط.،
وضع اختي تحت يده وكسر شباك النافذه كل هذا حدث بينما انا لااستطيع النهوض وكان شئيا يمنعني من ذلك.، ومنذ ذلك
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
عندما رايته يختطف اختي الصغيرة مازالت تتردد في اذني.
اصوت بكائها وعويلها مازالت ارها في احلامي.، سقص لك حكايتي ولك الحق في حرية تصديقها من عدمه في ليلة
عيد الميلاد عمري كان 18 عاما اعيش في هانوفر مع
ابي وامي واختي الصغيرة، لم نويت ان اخرج مع.،
خطيبتي العزيزه مارجريت هذة الليلة لنحتفل بعيد الميلاد
ولكن شقيقتي الصغيرة المشاغبه فكتوريا تحتاج الي من
يراقبها ويرعاها في غياب والدي فكرت بخبث لاجد طريقها.،
لتتوقف عن الشغب وتهدأ جلست وقصصت لها قصة كرامبوس.،
«كل عام ليلة عيد الميلاد يتجول كرامبوس في الشوارع الهادئه ليلا ليحصل علي طعامه المفضل من الاطفال المشاغبين.، بشكله المخيف وجلده البني وقرونه التي كالشيطان ولسانه الزلج المخيف»
جلست علي كرسي في المنزل تحت شجرة العيد المزينه.، سمعت صراخ طويلا لشقيقتي من غرفتها ركضت مرتعدا.،
وجدت يالهول ذاك وكانه تحول لحقيقة.، بينما شقيقتي
تجلس علي السرير مرتعده والدموع علي عينها.،
«تيدي... دع دميتي ارجوك دع تيدي»
نظر اليها وزمجر غضبا مظهرا اسنانه المرعبه واقترب من الفراش وامسك بها من اقدمها الصغيرة وفتح فمه المليئ
بالاسنان المدببه
ركضت منطلقا بارتعاد لادفع الوحش دفعته وسقط علي الارض والقي بها بعيدا نهض الوحش ولسعني بذليه
لسعة مثل السوط.،
وضع اختي تحت يده وكسر شباك النافذه كل هذا حدث بينما انا لااستطيع النهوض وكان شئيا يمنعني من ذلك.، ومنذ ذلك
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
اصوت بكائها وعويلها مازالت ارها في احلامي.، سقص لك حكايتي ولك الحق في حرية تصديقها من عدمه في ليلة
عيد الميلاد عمري كان 18 عاما اعيش في هانوفر مع
ابي وامي واختي الصغيرة، لم نويت ان اخرج مع.،
خطيبتي العزيزه مارجريت هذة الليلة لنحتفل بعيد الميلاد
ولكن شقيقتي الصغيرة المشاغبه فكتوريا تحتاج الي من
يراقبها ويرعاها في غياب والدي فكرت بخبث لاجد طريقها.،
لتتوقف عن الشغب وتهدأ جلست وقصصت لها قصة كرامبوس.،
«كل عام ليلة عيد الميلاد يتجول كرامبوس في الشوارع الهادئه ليلا ليحصل علي طعامه المفضل من الاطفال المشاغبين.، بشكله المخيف وجلده البني وقرونه التي كالشيطان ولسانه الزلج المخيف»
جلست علي كرسي في المنزل تحت شجرة العيد المزينه.، سمعت صراخ طويلا لشقيقتي من غرفتها ركضت مرتعدا.،
وجدت يالهول ذاك وكانه تحول لحقيقة.، بينما شقيقتي
تجلس علي السرير مرتعده والدموع علي عينها.،
«تيدي... دع دميتي ارجوك دع تيدي»
نظر اليها وزمجر غضبا مظهرا اسنانه المرعبه واقترب من الفراش وامسك بها من اقدمها الصغيرة وفتح فمه المليئ
بالاسنان المدببه
ركضت منطلقا بارتعاد لادفع الوحش دفعته وسقط علي الارض والقي بها بعيدا نهض الوحش ولسعني بذليه
لسعة مثل السوط.،
وضع اختي تحت يده وكسر شباك النافذه كل هذا حدث بينما انا لااستطيع النهوض وكان شئيا يمنعني من ذلك.، ومنذ ذلك
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
عيد الميلاد عمري كان 18 عاما اعيش في هانوفر مع
ابي وامي واختي الصغيرة، لم نويت ان اخرج مع.،
خطيبتي العزيزه مارجريت هذة الليلة لنحتفل بعيد الميلاد
ولكن شقيقتي الصغيرة المشاغبه فكتوريا تحتاج الي من
يراقبها ويرعاها في غياب والدي فكرت بخبث لاجد طريقها.،
لتتوقف عن الشغب وتهدأ جلست وقصصت لها قصة كرامبوس.،
«كل عام ليلة عيد الميلاد يتجول كرامبوس في الشوارع الهادئه ليلا ليحصل علي طعامه المفضل من الاطفال المشاغبين.، بشكله المخيف وجلده البني وقرونه التي كالشيطان ولسانه الزلج المخيف»
جلست علي كرسي في المنزل تحت شجرة العيد المزينه.، سمعت صراخ طويلا لشقيقتي من غرفتها ركضت مرتعدا.،
وجدت يالهول ذاك وكانه تحول لحقيقة.، بينما شقيقتي
تجلس علي السرير مرتعده والدموع علي عينها.،
«تيدي... دع دميتي ارجوك دع تيدي»
نظر اليها وزمجر غضبا مظهرا اسنانه المرعبه واقترب من الفراش وامسك بها من اقدمها الصغيرة وفتح فمه المليئ
بالاسنان المدببه
ركضت منطلقا بارتعاد لادفع الوحش دفعته وسقط علي الارض والقي بها بعيدا نهض الوحش ولسعني بذليه
لسعة مثل السوط.،
وضع اختي تحت يده وكسر شباك النافذه كل هذا حدث بينما انا لااستطيع النهوض وكان شئيا يمنعني من ذلك.، ومنذ ذلك
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
ابي وامي واختي الصغيرة، لم نويت ان اخرج مع.،
خطيبتي العزيزه مارجريت هذة الليلة لنحتفل بعيد الميلاد
ولكن شقيقتي الصغيرة المشاغبه فكتوريا تحتاج الي من
يراقبها ويرعاها في غياب والدي فكرت بخبث لاجد طريقها.،
لتتوقف عن الشغب وتهدأ جلست وقصصت لها قصة كرامبوس.،
«كل عام ليلة عيد الميلاد يتجول كرامبوس في الشوارع الهادئه ليلا ليحصل علي طعامه المفضل من الاطفال المشاغبين.، بشكله المخيف وجلده البني وقرونه التي كالشيطان ولسانه الزلج المخيف»
جلست علي كرسي في المنزل تحت شجرة العيد المزينه.، سمعت صراخ طويلا لشقيقتي من غرفتها ركضت مرتعدا.،
وجدت يالهول ذاك وكانه تحول لحقيقة.، بينما شقيقتي
تجلس علي السرير مرتعده والدموع علي عينها.،
«تيدي... دع دميتي ارجوك دع تيدي»
نظر اليها وزمجر غضبا مظهرا اسنانه المرعبه واقترب من الفراش وامسك بها من اقدمها الصغيرة وفتح فمه المليئ
بالاسنان المدببه
ركضت منطلقا بارتعاد لادفع الوحش دفعته وسقط علي الارض والقي بها بعيدا نهض الوحش ولسعني بذليه
لسعة مثل السوط.،
وضع اختي تحت يده وكسر شباك النافذه كل هذا حدث بينما انا لااستطيع النهوض وكان شئيا يمنعني من ذلك.، ومنذ ذلك
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
خطيبتي العزيزه مارجريت هذة الليلة لنحتفل بعيد الميلاد
ولكن شقيقتي الصغيرة المشاغبه فكتوريا تحتاج الي من
يراقبها ويرعاها في غياب والدي فكرت بخبث لاجد طريقها.،
لتتوقف عن الشغب وتهدأ جلست وقصصت لها قصة كرامبوس.،
«كل عام ليلة عيد الميلاد يتجول كرامبوس في الشوارع الهادئه ليلا ليحصل علي طعامه المفضل من الاطفال المشاغبين.، بشكله المخيف وجلده البني وقرونه التي كالشيطان ولسانه الزلج المخيف»
جلست علي كرسي في المنزل تحت شجرة العيد المزينه.، سمعت صراخ طويلا لشقيقتي من غرفتها ركضت مرتعدا.،
وجدت يالهول ذاك وكانه تحول لحقيقة.، بينما شقيقتي
تجلس علي السرير مرتعده والدموع علي عينها.،
«تيدي... دع دميتي ارجوك دع تيدي»
نظر اليها وزمجر غضبا مظهرا اسنانه المرعبه واقترب من الفراش وامسك بها من اقدمها الصغيرة وفتح فمه المليئ
بالاسنان المدببه
ركضت منطلقا بارتعاد لادفع الوحش دفعته وسقط علي الارض والقي بها بعيدا نهض الوحش ولسعني بذليه
لسعة مثل السوط.،
وضع اختي تحت يده وكسر شباك النافذه كل هذا حدث بينما انا لااستطيع النهوض وكان شئيا يمنعني من ذلك.، ومنذ ذلك
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
ولكن شقيقتي الصغيرة المشاغبه فكتوريا تحتاج الي من
يراقبها ويرعاها في غياب والدي فكرت بخبث لاجد طريقها.،
لتتوقف عن الشغب وتهدأ جلست وقصصت لها قصة كرامبوس.،
«كل عام ليلة عيد الميلاد يتجول كرامبوس في الشوارع الهادئه ليلا ليحصل علي طعامه المفضل من الاطفال المشاغبين.، بشكله المخيف وجلده البني وقرونه التي كالشيطان ولسانه الزلج المخيف»
جلست علي كرسي في المنزل تحت شجرة العيد المزينه.، سمعت صراخ طويلا لشقيقتي من غرفتها ركضت مرتعدا.،
وجدت يالهول ذاك وكانه تحول لحقيقة.، بينما شقيقتي
تجلس علي السرير مرتعده والدموع علي عينها.،
«تيدي... دع دميتي ارجوك دع تيدي»
نظر اليها وزمجر غضبا مظهرا اسنانه المرعبه واقترب من الفراش وامسك بها من اقدمها الصغيرة وفتح فمه المليئ
بالاسنان المدببه
ركضت منطلقا بارتعاد لادفع الوحش دفعته وسقط علي الارض والقي بها بعيدا نهض الوحش ولسعني بذليه
لسعة مثل السوط.،
وضع اختي تحت يده وكسر شباك النافذه كل هذا حدث بينما انا لااستطيع النهوض وكان شئيا يمنعني من ذلك.، ومنذ ذلك
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
يراقبها ويرعاها في غياب والدي فكرت بخبث لاجد طريقها.،
لتتوقف عن الشغب وتهدأ جلست وقصصت لها قصة كرامبوس.،
«كل عام ليلة عيد الميلاد يتجول كرامبوس في الشوارع الهادئه ليلا ليحصل علي طعامه المفضل من الاطفال المشاغبين.، بشكله المخيف وجلده البني وقرونه التي كالشيطان ولسانه الزلج المخيف»
جلست علي كرسي في المنزل تحت شجرة العيد المزينه.، سمعت صراخ طويلا لشقيقتي من غرفتها ركضت مرتعدا.،
وجدت يالهول ذاك وكانه تحول لحقيقة.، بينما شقيقتي
تجلس علي السرير مرتعده والدموع علي عينها.،
«تيدي... دع دميتي ارجوك دع تيدي»
نظر اليها وزمجر غضبا مظهرا اسنانه المرعبه واقترب من الفراش وامسك بها من اقدمها الصغيرة وفتح فمه المليئ
بالاسنان المدببه
ركضت منطلقا بارتعاد لادفع الوحش دفعته وسقط علي الارض والقي بها بعيدا نهض الوحش ولسعني بذليه
لسعة مثل السوط.،
وضع اختي تحت يده وكسر شباك النافذه كل هذا حدث بينما انا لااستطيع النهوض وكان شئيا يمنعني من ذلك.، ومنذ ذلك
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
لتتوقف عن الشغب وتهدأ جلست وقصصت لها قصة كرامبوس.،
«كل عام ليلة عيد الميلاد يتجول كرامبوس في الشوارع الهادئه ليلا ليحصل علي طعامه المفضل من الاطفال المشاغبين.، بشكله المخيف وجلده البني وقرونه التي كالشيطان ولسانه الزلج المخيف»
جلست علي كرسي في المنزل تحت شجرة العيد المزينه.، سمعت صراخ طويلا لشقيقتي من غرفتها ركضت مرتعدا.،
وجدت يالهول ذاك وكانه تحول لحقيقة.، بينما شقيقتي
تجلس علي السرير مرتعده والدموع علي عينها.،
«تيدي... دع دميتي ارجوك دع تيدي»
نظر اليها وزمجر غضبا مظهرا اسنانه المرعبه واقترب من الفراش وامسك بها من اقدمها الصغيرة وفتح فمه المليئ
بالاسنان المدببه
ركضت منطلقا بارتعاد لادفع الوحش دفعته وسقط علي الارض والقي بها بعيدا نهض الوحش ولسعني بذليه
لسعة مثل السوط.،
وضع اختي تحت يده وكسر شباك النافذه كل هذا حدث بينما انا لااستطيع النهوض وكان شئيا يمنعني من ذلك.، ومنذ ذلك
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
«كل عام ليلة عيد الميلاد يتجول كرامبوس في الشوارع الهادئه ليلا ليحصل علي طعامه المفضل من الاطفال المشاغبين.، بشكله المخيف وجلده البني وقرونه التي كالشيطان ولسانه الزلج المخيف»
جلست علي كرسي في المنزل تحت شجرة العيد المزينه.، سمعت صراخ طويلا لشقيقتي من غرفتها ركضت مرتعدا.،
وجدت يالهول ذاك وكانه تحول لحقيقة.، بينما شقيقتي
تجلس علي السرير مرتعده والدموع علي عينها.،
«تيدي... دع دميتي ارجوك دع تيدي»
نظر اليها وزمجر غضبا مظهرا اسنانه المرعبه واقترب من الفراش وامسك بها من اقدمها الصغيرة وفتح فمه المليئ
بالاسنان المدببه
ركضت منطلقا بارتعاد لادفع الوحش دفعته وسقط علي الارض والقي بها بعيدا نهض الوحش ولسعني بذليه
لسعة مثل السوط.،
وضع اختي تحت يده وكسر شباك النافذه كل هذا حدث بينما انا لااستطيع النهوض وكان شئيا يمنعني من ذلك.، ومنذ ذلك
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
جلست علي كرسي في المنزل تحت شجرة العيد المزينه.، سمعت صراخ طويلا لشقيقتي من غرفتها ركضت مرتعدا.،
وجدت يالهول ذاك وكانه تحول لحقيقة.، بينما شقيقتي
تجلس علي السرير مرتعده والدموع علي عينها.،
«تيدي... دع دميتي ارجوك دع تيدي»
نظر اليها وزمجر غضبا مظهرا اسنانه المرعبه واقترب من الفراش وامسك بها من اقدمها الصغيرة وفتح فمه المليئ
بالاسنان المدببه
ركضت منطلقا بارتعاد لادفع الوحش دفعته وسقط علي الارض والقي بها بعيدا نهض الوحش ولسعني بذليه
لسعة مثل السوط.،
وضع اختي تحت يده وكسر شباك النافذه كل هذا حدث بينما انا لااستطيع النهوض وكان شئيا يمنعني من ذلك.، ومنذ ذلك
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
وجدت يالهول ذاك وكانه تحول لحقيقة.، بينما شقيقتي
تجلس علي السرير مرتعده والدموع علي عينها.،
«تيدي... دع دميتي ارجوك دع تيدي»
نظر اليها وزمجر غضبا مظهرا اسنانه المرعبه واقترب من الفراش وامسك بها من اقدمها الصغيرة وفتح فمه المليئ
بالاسنان المدببه
ركضت منطلقا بارتعاد لادفع الوحش دفعته وسقط علي الارض والقي بها بعيدا نهض الوحش ولسعني بذليه
لسعة مثل السوط.،
وضع اختي تحت يده وكسر شباك النافذه كل هذا حدث بينما انا لااستطيع النهوض وكان شئيا يمنعني من ذلك.، ومنذ ذلك
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
تجلس علي السرير مرتعده والدموع علي عينها.،
«تيدي... دع دميتي ارجوك دع تيدي»
نظر اليها وزمجر غضبا مظهرا اسنانه المرعبه واقترب من الفراش وامسك بها من اقدمها الصغيرة وفتح فمه المليئ
بالاسنان المدببه
ركضت منطلقا بارتعاد لادفع الوحش دفعته وسقط علي الارض والقي بها بعيدا نهض الوحش ولسعني بذليه
لسعة مثل السوط.،
وضع اختي تحت يده وكسر شباك النافذه كل هذا حدث بينما انا لااستطيع النهوض وكان شئيا يمنعني من ذلك.، ومنذ ذلك
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
«تيدي... دع دميتي ارجوك دع تيدي»
نظر اليها وزمجر غضبا مظهرا اسنانه المرعبه واقترب من الفراش وامسك بها من اقدمها الصغيرة وفتح فمه المليئ
بالاسنان المدببه
ركضت منطلقا بارتعاد لادفع الوحش دفعته وسقط علي الارض والقي بها بعيدا نهض الوحش ولسعني بذليه
لسعة مثل السوط.،
وضع اختي تحت يده وكسر شباك النافذه كل هذا حدث بينما انا لااستطيع النهوض وكان شئيا يمنعني من ذلك.، ومنذ ذلك
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
نظر اليها وزمجر غضبا مظهرا اسنانه المرعبه واقترب من الفراش وامسك بها من اقدمها الصغيرة وفتح فمه المليئ
بالاسنان المدببه
ركضت منطلقا بارتعاد لادفع الوحش دفعته وسقط علي الارض والقي بها بعيدا نهض الوحش ولسعني بذليه
لسعة مثل السوط.،
وضع اختي تحت يده وكسر شباك النافذه كل هذا حدث بينما انا لااستطيع النهوض وكان شئيا يمنعني من ذلك.، ومنذ ذلك
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
بالاسنان المدببه
ركضت منطلقا بارتعاد لادفع الوحش دفعته وسقط علي الارض والقي بها بعيدا نهض الوحش ولسعني بذليه
لسعة مثل السوط.،
وضع اختي تحت يده وكسر شباك النافذه كل هذا حدث بينما انا لااستطيع النهوض وكان شئيا يمنعني من ذلك.، ومنذ ذلك
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
ركضت منطلقا بارتعاد لادفع الوحش دفعته وسقط علي الارض والقي بها بعيدا نهض الوحش ولسعني بذليه
لسعة مثل السوط.،
وضع اختي تحت يده وكسر شباك النافذه كل هذا حدث بينما انا لااستطيع النهوض وكان شئيا يمنعني من ذلك.، ومنذ ذلك
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
لسعة مثل السوط.،
وضع اختي تحت يده وكسر شباك النافذه كل هذا حدث بينما انا لااستطيع النهوض وكان شئيا يمنعني من ذلك.، ومنذ ذلك
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
وضع اختي تحت يده وكسر شباك النافذه كل هذا حدث بينما انا لااستطيع النهوض وكان شئيا يمنعني من ذلك.، ومنذ ذلك
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
اليوم مازالت تروادني الكوابيس كلها تدور حول نفس الموضوع.
سرت في الشارع المضيق المؤدي الي المقابر رفقة مسيو
غوساتف.، اكتب لكم مذكراتي هذة من داخل عربة الخيول
المتجهة الي المكان المنشود.، الجو القاتم وعويل الذئاب.،
يسير في وتيرة واحدة كانها مقطوعة موسيقية تبعث الخوف
والغموض في خلد مستعمها جلست في العربة مع غوستاف.،
شمواه الاكاديمي الخمسيني الفرنسي متخصص في علم المثولوجي سار معي لانه رغب في ان يريني شئيا واصفا
اني لم اشهد مثله مجددا في حياتي.،
الدكتور غوستاف لم يعطني اجابات واضحة علي اسالئتي
الفضولية علي مانحن مقدمون علي فعله او عن ماهية
ماسنفعله.،
اتجهنا الي مضيق في ايطاليا هناك تقطن كنسيه قديمة فوق قمة الجبل رغب الدكتور في الذهاب الي هناك بشغف غريب
ارد اصطحابني معه.، لانه طاعن في السن فما انا كنت في ريعان الشباب.،
تحت ضوء القمر الفضي الساطع وعويل الذئاب المخيف وصلنا الي الهدف طلب مني السيد فيما بعد ان اقبض علي
الصليب بقوة وهو سيبدا بفتح القبور.،
فتح القبر الاول وطلب مني مساعدته حمل وتددا وغرسه في قلب رجل سألته متعجبا مما فعله.،
«ياللعجب اكاديمي يتسلل ليلا ليطعن بعض الموتي في قبورهم ببعض الاوتاد الخشبيه.»
نظر الي باستهجان ثم قال:
«تلك الافاعيل التي تضعها في حسبانك انها مجرد افعال سخفية محضة.، هذة هي الطريقة الوحيدة لتحصل علي نوم هادي دون قلق من هؤلاء»
بدا نفتح القبور قبرا تلو الاخر ونكرر نفس العمل مع القبور الاخري بعد ان قمنا بالفعل من الانتهاء التفت الي الطبيب
وسألني بحرص.،
يتبع......
انا الطبيب اليكسي فلاديمروفيتش انت الان تقراء مذكراتي
الغامضة لاتبحث عني فقط لاتجدني اقسم ان كل ماستقراءه
في هذة المذكرات هو حدث فعلا.
خلال وقت من الاوقات تزوج ابي مرة اخري بعد موت امي
ماتت بعد ان انجبتني بسع سنوات شعر بالحزن عليها كثيرا
وخلال هذا الوقت انجب اخي الغير شقيق،.
عندما ابلغ الاربعين من عمري كان هو في الثامنة عشرة كان يشبه امي في ملامحها كثيرا مع لمسة ذكوريه لذلك كنت
احبه كلما نظرت الي تذكرت امي تلك المراة القصيرة والظريفه.،
كثيرا مايصنع المشاكل يتسكع كثيرا ويصادق النساء كنت اسمو عن تلك الهفوات محدثا نفسي «انه مجرد مراهق».،
في يوم من الايام كان يحكي لي عن امراة حسناء تعرف
عليها موخرا.،
تدعي صوفيا توماسو من ايطاليا كان يحدث عنها بشغف وكانها قامت بسحره انتهي حوارنا اني قمت باهداءه بعض
النصائح مع القليل من المزاح.،
*******
بعد اسابيع بدأت الاحظ علي شقيقي اشياء غريبة بدأ يضعف واصبح وهن جدا مثل رجل طاعن في السن تحولت بشرته
الي الشحوبه لتشبه الموتي اصبح مريضا جدا وصار حبيس الفراش.
بحثت عن سبب مرضه في كتبي ولكن لم يذكر مرض بهذة المواصفات من قبل حدثت نفسي لربما هو مرض جديد او نادر واثناء ماكنت ارقبه حرك راسه علي الوسادة ليظهر شئيا غامضا.،
ثقوب دائريه حمراء علي رقبته كاتت تخفيها ياقته البارزه
بحثت في الكتب القديمة ولم اجد تفسيرا مشابها لحالته
غير انها.«عض من قبل مصاص دماء»
*******
في الكتاب علي ان اقتله قبل ان يكتمل تحوله او اعثر عن مصاص الدماء الذي قام بذلك وايجز عليه قبل فوات الاوان.،
لقد كنت اعرف مكانها جيدا تعيش في شمال ايطاليا في قصر واسع تعمل كسيدة اعمال.
*******
التاريخ (فبراير 1888)
وصلت الي القصر المنشود ليلا كانت تقيم حفلة واسعة تضم
بها الاثرياء اصدقائها ارتعدت من المكان ومن اكتظاظه ماذا
سافعل وسط كل هؤلاء ماذا لو اكتشفوا اني بشري وسط هذا الكم الهائل من تلك الوحوش المخفيه.،
تنكرت في زي نادل انغمست وسط العاملين في القصر الواسع
وبينما انا هائم ابحث عنها.، رايت في فستان اسود كاشف للخصرين ذت اعين حمراء متوهجة بشرة شاحبه وشعر
اسود لامع وطويل.
*******
اقتربت منها موهما اياها اني ساقدم لها شرابا لاتاكد جيدا ماان كانت الهدف المقصود ام هناك احد اخر نظر الي عامل
اخر يبدو انه في اوخر الاربعنيات يشير الي بفزع ان اذهب
اليه.
*******
«انت تروق لي كثيرا هل تسمح لي ان نتحدث علي انفراد»
قالت ذلك موجهة كلامها الي ولكني ابتسمت قائلا باقتتضاب.،
«ساتي لاحقا انتظريني لحظة فقط».،
اخذني الي المطبخ وقال لي بخوف.
«هل جننت في راسك ياهذا اتعلم ماستفعله بك تلك المرأه.، لديك ثلاثة اقدار «تمتص دمائك وتشربها مع الشمبانيا، او تقوم بتحويلك الي وحش مثلها، او تحولك الي خادم مطيع للابد لها. وكلها لااتنماها لك انا خادم لها لهذا انا بشري.،»
وماادارك عندما تصبح خادما لمصاصي الدماء ستحتل دمائك وستكون كالجرو الصغير امامها تمص دمائك امامك ولايمكنك فعل شئي حيال ذلك.، ما اريد ايصاله غادر بلا رجعة.،
**********
شعرت بالقلق مما اخبرني به واطلعني عليه.، ولكني اسجتمعت الكلام وحاولت اقناعه بمساعدتي.،
«اسمع افعل هذا لاجلك ولاجلي خذ هذا الصليب بقوة وعندما تنفرد بك في الغرفة واخرجت من حقيبتي وتدا خشبيا واظرته له.».،
ثم وفي نفس ذات الوقت طلبت السيدة من الخادم الذي اجهل اسمه ان ياتي بسرعه لانها ترغب الاستمتاع بمذاق دمه المسن
الحامض.
ذهب اليها وكانه كان منوما مغناطسيا ولحق بها في غرفتها انتظرت قلقا لاري ماسيحدث فيما بعد.،
********
خرج الرجل وحيدا بدونها الحمدلله لقد تمكن من فعلها لقد قتلها وتحرر من لعنتها للابد.، ولكن مازال الخطر يحيط بنا
من كل الاتجاهات.، ماذا سنفعل حيال هذا الكم الهائل من الوحوش.،
ليس هناك غير طريقة واحدة خاطرت بتهور اخرجت مسدسا
كان بحوزتي سابقا واطلقت النار علي شعمدان قريب لتشتعل
النيران في كل الارجاء مجبرة اياهم علي صراخ طويلا.
*******
هربت انا والخادم والمسن واخذنا نركض في الشارع كالمجانين ذاهيبن الي حيث اسكن انا.، لاطمنئن علي
شقيقي واخي.،
*******
يتبع....
قلعة مظلمة قاتمة تشعرك بالكابة والرعب حينما تحملق بها
تقبع في طريق مقطوع في ريف فرنسا مملوكة لاال بورك
العائلة العريقة التي حكمت المقاطعة قبل مائة عام.
مازال الكونت بورك يعيش بها وحيدا بطقوسه الغريبة،
ينام بالنهار ويستيقظ ليلا. كانت موزايا للقلعة قريبا
منها علي بعد فرسخ برج طويل عتيق تفوح منه
رائحة التاريخ.
ولكن مالم يعرفه اي من العابرين امام القلعة ان الكونت بورك يحجز طفل حتي صار رجل بالغا يدعي جوستاف يحبسه
منذ كان في في الثامنة عشرة.
كل يوم يصيح غوستاف ممسكا بقضبان البرج الصلبة ولكن ينهره الكونت بورك عن فعل ذلك دائما.
فقد غوستاف الامل في ان يخرج من هنا حتي انه نسي متي دخل هنا اول مرة.، في كل صباح كان الكونت بورك يطعمه
بعض من الكروسون القاسي والماء القذر وكان غوستاف يحتاج للبقاء علي قيد الحياة.
ياكل الطعام محاولا التظاهر بالسعادة بالرغم من ان قواه قد خارت وشعر بالضعف قد احتل كل جزء من جسده وبالرغم
من كل ذلك كان مضطرا رغما عنه تقديم خدمة للكونت بورك.
كل يوم من اخر اسبوع يدخل الكونت بورك علي غوستاف ليحصل علي القليل من دمائه في صحن ويشربه لانه يخشي ان يصطاد البشر في القري المجاورة ويثير الشكوك حوله.
ذلك الكونت بورك الغريب الذي كانت بشرته شاحبة كالموتي بااعين حمرواين لامعتين تهربان الناظر اليهما.
اشعر بأنني اتعفن داخل هذا البرج الضيق القذر البارد ليلا.
لايمكنني الاستغاثة انتظر حتي ياتي من ينقذني من منحتي
فيوم من الايام بكيت يأسا لااحد يرغب في انقاذي لااحد شعر بوجودي.
في احد الايام وبينما احضر لي الكونت بورك الطعام سألني راضيا.
-لما لست راضيا عن حياتك جوستاف بيننا مصلحة مشتركة ان احصل علي الدماء من جسدك وانت تاكل وتشرب وتعيش في برج قصري ومع ذلك لم ارك راضيا قط.
حملق الكونت بورك بعيناه الحمرواين التان تبعثان الرعب في باطن الناظر الي وجهي واضاف قائلا؛
-اعطيك كل احتياجات حياتك ولكنك لم تبدو سعيدا اريد ان افهم كيف يكون مفهوم السعادة لدي البشر.
-ايها الكونت اسرتني حتي شاب شعري وعريتني من ملابس وضعيت ازهي ايام شبابي، وكيف ترغب ان اكون سعيدا.
اجشهت بالبكاء والتفت الكونت ثم اقفل الباب بالمفتاح واستمر جوستاف قابعا في برج الكونت الشرير.
في الصباح التالي عبرت جان دارك المرأة الاسطورية والمقاتلة الفاتنه الاسطورية في حرب المائة عام بجوادها الاسود الداكن مثل الليل.
استجمعت قواي الخائره وصرخت بصوت عال؛
-جان دارك انقذيني ارجوكي ساعدوني ارجوكم اريد الخروج من هنا.
حملقت جان دارك الي جوستاف بحدة ووضعت اصابعها علي فمها باشارة للصمات وأومات موافقة وستاتي لانقاذه قريبا
شعر جوستاف بالسعادة واقتراب الفرج وخروجه اخير الي الحرية.
دخلت جان دارك الي قصر الكونت ثم خرجت وحملقت لثوان في وجهي ولكنها لم تبدى اي شعور وكان وجهها فارغا.
تناهت الي مسامعي حديثهما وانها كانت تقوم بتجميع معلومات عن المكان للتخطيط لكمين ضد البرطان.
مرت الاسابيع والاشهر والسنين لااحد اتي لانجاده او انقاذه ظل جوستاف المسكين محبوسا في القلعة دون اي امدادت بالغذاء خصوصا بعد ان قامت الشمس بحرق الكونت بالصدفة.
لم يتعاطف معي احد يحملقون في وجهي طوال ويشاهدون سوء احوالي ولكن لااحد يضني او يتحرك لمساعدتي الجميع
‟الجميع يعتقد انه يعيش علي هذة الارض بمفرده “.
مرت الاسابيع والاشهر اكتشف القرويين ان بورك مصاص دماء بعد ان قام بتقتل بقرة تعود لمزراع وانقضو عليه وقتلوه ليلا
شعرت بالسعادة اخيرا ستحرر ولكن لم ينم عنهم اي اهتمام بي وتجاهلوني في البرج وحيدا، ماتت جان دارك وتناهت الي مسامعي خبر وفاتها.
مات جوستاف ايضا بعد شهور بسب عدم توافر امدادت الطعام بسب موت الكونت بورك.
في شهر ديسمبر من عام (19.....)، كنت انا واندرياس صديقي، نلعب مع بقية اطفال الحي في مدينة قرب
الحدود الونانيه مع بلغاريا.
حيث بامكاننا رؤية الجنود البلغاريون يحرسون الحدود. حرصا علي بلادهم من غزو الالمان لارضها، وذات يوم
وكعاداتنا. لعبنا كرة القدم وسدد طفل اسمه الكسندر،
الكرة الي اعماق غابة.
تقدم الكسندر راسما علي وجهه تعابير السخط والاستهجان نتيجة توبيخنا له فيما بعد. مر وقت طويل حوالي ساعه ولم
يعد الكسندر الذي عرف عنه انه سريع ونشيط. بااعين زرقاء لامعة.
اتحدنا في مجموعة ودشنا فرق بحث عنه في كل مكان لسوء الحظ تلك الغابة كانت كبيرة وعميقة للغاية من الصعب ايجاد
شئ هنا علي الاغلب.
دوع صراخ الكسندر المرعب بصوته الاجش الذي عرف به. فاتبعنا اثر صوته. واكتشفنا شئيا مريعا الكسندر واقفا
يتابع منظر غير مصدق وكانه من رواية خياليه.
لاميا تلك القصة الفلكوريه للمراة نصف الثعبان استدرجت احد حرس الحدود البلغارين . بدا علي الرجل نهمه في شرب الخمر فقد،
كان وجهه احمر بالكامل وعلي وجهه بسمه سعيدة.
«هيا يا اغسطس تعال... هل تشعر بالوحده تعال لاداعب شعرك الجميل ويلامس جلدي وجهك الرقيق.»
مراه جميله وضعت يديها علي صخره جملية بشعر اسود واعين حمرواين. جلس الرجل ووضع راسه وخلع خوذته
العسكريه والقي بها بعدم اهتمام لتضع يديها علي شعره.
اقتربت في منظر تقشعر له الابدن ثم عرت رقبته الحمراء
وغرست انيابها بنهم.
صرخ الرجل بفم فاغر وبصوت مريع، ثم تحولت عينه الي اللون الاسود القاتم وسال منه ومن فمه ايضا بالتوالي،
سائل اسود غريب.
«هل اذك السم، هههه لاتقلق بشان الالم ستشعر به للحظات ثم ترتاح للابد، لتصبح لقمة سائغة لي.»
شرعت بالهتامه بوحشية كالذئب الذي ياكل فريسته بعد جوع طويل وبينما والدماء لطخت، يدها والصخرة وفمها. انا واصدقائي شعرنا بالرعب حتي ان الطفل الجبان اندرياس صاحب النظارات البارزاه تبول علي نفسه وتساقطت.
قطرات صغيرة من سرواله علي الارض.
تقدم الكسندر الفتي السريع النشيط والذي اتسم بالشجاعة وحمل عصا وغمم قائلا.
«ساقتل هذا الوحش،»
امسكت بيد الكسندر قلقا نحن مجرد اطفال لن نتمكن من قتل وحش كهذا.
اقترحت الهرب بسرعه قبل ان تلحظنا، ولكن سمعنا صوت العذب البارد المرعب.
«أري احد يلبي نداء الطبيعه في المكان غير المناسب. اممم ههه ام انك جبان تخشي المواجهة.؟»
اقتربت بسرعه مكننا ثم التفت بجسدها حول اندرياس صديقنا الجبان، وقالت.
«لدي عرض مناسب اتوق لهذا الفتي الوسيم، انه غني باللحم الطازج عوضا عن ذاك المنحرف الذي التهمته الان، وبالمقابل
اترككم علي قيد الحياة.»
قررنا في خوف ترك اندرياس الفتي الجبان المسكين لمصيره وهربنا باانفسنا. الان بلغت من العمر 42 عاما ولم اعد ذلك الطفل الشقي ذو الثمانية عشر عاما ومازالت لعنة اندرياس تلاحقنا جميعا لازال يشعر بنا ونشعر به في احلامنا بملامح غاضبة ملئية بالانتقام.
لا... لست القاتل بل كان شعرها الاحمر الناعم هو قاتلها،
في صباح احد الايام استطاعت الهرب من مصحة الامراض النفسيه. لم أفهم ابدا لما قاموا بوضعي في هذا المكان الكئيب بمفردي مع انني رجل ودود ولكن سريع الاستثارة.
حصلت علي مهنة في قصور احد العائلات الثرية كعامل حديقة، لم تكن المهنة الافضل ولكن الشعور بالسكينه
بين الحدائق يغني عن ذلك المرتب الزهيد.
كانت الامور الطبيعة في المنزل ألامر الذي يثير غضبي ويستثيرني بشدة أبنة العائلة الصغيرة ذات العشر الاحمر
اللعين اللامع،
في فجر احد الليالي تسللت الي المنزل مع شمعة، وحشرت راسي في مزلاج الباب ارقب شعر الفتاة الصغيرة النائمة
ببراءة بدت كألاميرة النائمة.
الفتاة طيبة وصغيرة ولطيفة لم تؤذني قط مالم اكن اطيقه فيها هو ذاك الشعر الاحمر اللعين، تسللت بخفة شديدة
مثل الظل، وقفت بمحاذاة السرير،
مددت يداي الكبيراتان ولففتها بين رقبتها وما اوشكت ان اقبض علي رقبتها سمعت صوتي يجزني عن فعل ذلك
صوتا غامضا ثم تسللت خارج الغرفة.
مر اليوم بسلام حتي السيدة زوجة صاحب القصر والتي كانت ذات شعر احمر ولكنني لم اكن اري جزاء كبيرا من شعرها مما لم يشعرني بنفس مشاعر الكره والحقد والغضب الذي اشعر به عندما انظر الي شعر ابنتها.
دخلت ألام للاستحمام وزوجها في العمل ثلاثتنا بمفردها الام وابنتها وانا، هل تعلمون فيما كنت افكر اجل بالضبط عندما
دعتني بمنشفة ارسلها لها من خلف الستار.
شعرت بالاصوات بداخلي وبتاجج المشاعر في واجدني اسدلت الستار قبضت علي رقبتها اجبرتها علي ان تنزل برأسها في الماء واقتلها غرقا،
كانت نفسي تزداد هدؤء كلما قلت نبضات قلبها التي اشعر بها وفقاقيع التنفس التي تخرج منها تقل في حدتها حتي ماتت بين يدي وتاكدت من انها اصبحت مجرد جثة هامدة،
ارتعدت وجوبت الحمام وكانني احمل جميع هموم الحياة كيف يمكن لاحدهم اخفاء جثة امراة في الثلاثينات،
لففت جثتها بسجاد الحمام ودفنت جثتها في الحديقة،
نظرت الي الفتاة ببراءة الي وقالت.
-"مالذي تتدفنه ياعم هل هذا كنزك السري التي لاتريد ان يكتشفه احد..؟ "
حملقت لثوان في ووجها ولم اكترث وباشرت العمل وردمت علي الجثة،
استاذنت السيد صاحب القصر الايرال هنري تشرشل ان اصطحب ابنته في نزهة خارج البلدة ووافق السيد تشرشل، الذي كان منغمسا مع الشرطة في البحث عن زوجته المختفيه.
حملت فكتوريا علي رقبتي وسرت بها حتي بئر قريب ودارت في خواطري ماكنت تتوقعون سوف القي بتلك الفتاة في البئر مرة وللابد ازدادت الاصوت علوا بأاعلي واعلي.
"اقتلها اقتلها "
والقيتها في البئر مرة واحدة وعدت للمنزل سالما ولكن في سبري دارت حرب اهلية انني اعرض نفسي للعقوبة،
ماذا سيقول علي سيعتقد اني مريض نفسي او مجنون، لابأس فليكن ماسيحدث.
بعد من الحادث القي القبض علي وسألني المحقق اثناء التحقيق.
"لما قتلتها...؟ "
النهاية.
عدت متعبة من العمل وقفت علي باب البيت شئي غربيب لقد تأكدت من أقفال الباب بااحكام اجتهدت في البحث عن علل
لاريح عقلي فقد كنت مرهقة بعد يوم طويل،
أنهارت علي السرير وكأنني لم انم منذ قرون خلعت ملابس العمل واستبدلتها بملابس مريحة لأنام بشكل أفضل.
كانت الاجواء في خارج وداخل الغرفة حالكة الظلام كالفحم،
أضطجعت علي السرير حلت لحظات وأغمضت عيني.
شعرت بشئي بارد أصابع باردة تلمس جسدي من تحت الغطاء فقد يدأ ممتدة أسفل السرير لم اتمكن من رؤيتها بسب ظلام
الغرفة الحالك، ولكني اشعر بها اشعر بأصعابه الباردة تتحرك بحرية في أرجاء جسدي شعرت بأنني اريد الصراخ كنت
خأئفة.
شعرت باليد تقترب روايد روايد مقتربة للرقبة مرورا بالصدر،
لم أتملك نفسي وبحركة واحدة القيت بالغطاء وركضت الي قابس الضوء واشعلته لم يكن هناك شئيء اذن ماهية هذا الشئيء،
في اليوم التالي مباشرة عدت الي العمل الباب ظل مقفل كالعادة شعرت بقليل من الاطمنئان ودخلت لانام ومجددا
شعرت باليد الباردة ذاتها تتحرك اختلست النظر اسفل الغطاء،
يد مريعة شاحبة كأن احدهم خرج من قبره واظافرها السوداء المقرفة زادت من خوفي،
ازدادت نبضات قلبي شعرت بأنه سينفجر خرجت برأسي من الغطاء أنزلت رأسي أسفل السرير أعين صفراء مريعة شاحبة تنظر ألي بحدة.
شعرت بالخوف والتوتر والقلق ازدادت نبضات قلبي كأن بامكاني سماعها صرخت بقوة
"ياالله "
هرعت مجددا الي قابس الضوء واشعلته واختفي كل شئي عندما اعدت إطفاء الانوار اختفت اليد،
اليوم الثالث والرابع والخامس لم أعد أشعر باليد وهذا خبر سعيد لقد تركني هذا الشئي أخيرا.
في اليوم السادس عدت للنوم وأستيقظت علي أحساس اليد تمسك برقبتي ملتفة حول رقبتي تنفست بسرعه وزدادت نبضات قلبي تمتمت
"ربما هلاوس أبقي هادئة، أبقي متمساكة "
مازالت العين تنظر ألي بحدة واشعر بالقرف والسوء من هذة العين الصفراء الشاحبة،
في اليوم السابع تكرر نفس الشئي شعرت باليد دون الاعين الصفراء الشاحبة،
في اليوم الثامن شعرت باليد الباردة تتحرك تحت الغطاء بدا وكأن احدهم يخرج من تحت الفراش صوت رضيع مشوه في الخلفية كتمت الصراخ،
أشعل الوحش الضوء بطريقة ما شكله المريع الابيض الشاحب والقبيح حملق وفي وجهي وقال بصوت مريع
"أمي.... لما.... أجهضتني... لما... حرمتني... من حق الحياة"
لم أنبس بكلمة كنت مرتعدة هل هذا هو طفلي الذي أجهضته من طليقي،
-"لقد... لقد.. كيف كبرت بهذة السرعة عزيزي..؟ "
قلت بتردد وأنا خائفة.
رد بصوت مريع جهوري
"أمي لاتخرجي من إطار الموضوع لن تعيشي حياة سعيدة لن اغادر دون اخذك معي الي الموت "
حملني الوحش من رقبتي بيده الضخامة الطويلة الباردة ونظر بأاعينه الصفراء الشاحبة الباردة حتي تحول رأسي الي اللون الازرق ثم ارداني قتلية علي الفراش.
جلس الوحش وحملق بندم الي الجثة وقال بيأس
-"أمي أنا أسف لم كنتي تكرهيني "
عثرت الشرطة علي جثة سيدة مطعونة بوحشية
النهاية
سار اليوم عاديا. ولكن عندما استقيظت حدث مالم يكن في الحسبان، انا كارين هارو. بعدما انهيت دوامي اليومي
في الشرطة وكان اليوم حارأ للغاية.
ومن الرائع ان تكون نصف يابانيا لن احتاج الي وضع مزيل للعرق حتي عودتي من المنزل. وبينما انا، فتي صغيرا ضائعا
الي وعائلته.
«ياسيدة هل انتي متزوجه.؟»
رادفت قائله:
«امم لا ولايجب عليك ان تسأل هذة الاسلئه ابدأ، ولكن اجل كنت متزوجه ولقد توفي زوجي هو ايضا شرطي مثلي تماما.»
حمدالله اعادته الي المنزل في هذة الليله.
عدت الي المنزل وانهرت علي السرير بعد حمام بارد، وغفوت في النوم كالقتيل.
استيقظت صاحبا، وخرجت للعمل بعدما قضيت روتيني اليومي. ذهبت الي مأموريه الشرطة. ولكن وكان المكان
قد تحول لمدينة اشباح لاعجائز لااطفال لانساء لااحد.
غيري
*******
ظننت انني احلم شعرت بالرعب ولكن لااحد اطلاقا، صحت
كالمجنونه في الشارع.«مرحبا هل اين الجميع هل يتدرب
الجميع علي الاخلاء وتركوني.
حاولت اطراء نفسي باي تفسير شعرت انني سافقد عقلي، حاولت البحث عن تفسير امسكت الاسلكي الخاص بي.
وقلت.
«ايها الشريف... ايها الشريف... هل تسمعني لقد استيقظت وانتهي الجميع ولكن لاشئ يعمل لااحد يجيب»
الاسلكي الخاص بي تعطل فجأة لاادري لماذا، انطلقت بالسياره. ربما اعثر علي المساعدة ياالهول لاوجود لاي
احد في المدن المحيطة.
*******
الضباب يتراقص كالاشباح في الشوارع والمقاهي في كل مكان. صارت المدينه المكتظه بالسكان ميته وخاليه من اية
حياة لاوجود للحيوانات الاليفة حتي.
التلفاز لم يعمل الهاتف لايعمل لاشئ يعمل لم افهم بعد كيف اختفي الجميع فجأة كانهم بخار.
*****
*بعد عشرون عاما *
في غرفة نوم تجد عرائس تمت حيكاتها حياكة منزليه الالوف منهم موضعون علي السرير وامراة عجوز تلعب مع الدمي وتتحدث معها كانهم بشر احياء.
«مرحبا ياسادة هل ترغبون في الشاي انتظروني ساحضره فورا انتظرووووا. هههههه *بكاء بكاء*
*********
النهاية
في شهر ديسمبر من عام (19.....)، كنت انا واندرياس صديقي، نلعب مع بقية اطفال الحي في مدينة قرب
الحدود الونانيه مع بلغاريا.
حيث بامكاننا رؤية الجنود البلغاريون يحرسون الحدود. حرصا علي بلادهم من غزو الالمان لارضها، وذات يوم
وكعاداتنا. لعبنا كرة القدم وسدد طفل اسمه الكسندر،
الكرة الي اعماق غابة.
تقدم الكسندر راسما علي وجهه تعابير السخط والاستهجان نتيجة توبيخنا له فيما بعد. مر وقت طويل حوالي ساعه ولم
يعد الكسندر الذي عرف عنه انه سريع ونشيط. بااعين زرقاء لامعة.
اتحدنا في مجموعة ودشنا فرق بحث عنه في كل مكان لسوء الحظ تلك الغابة كانت كبيرة وعميقة للغاية من الصعب ايجاد
شئ هنا علي الاغلب.
دوع صراخ الكسندر المرعب بصوته الاجش الذي عرف به. فاتبعنا اثر صوته. واكتشفنا شئيا مريعا الكسندر واقفا
يتابع منظر غير مصدق وكانه من رواية خياليه.
لاميا تلك القصة الفلكوريه للمراة نصف الثعبان استدرجت احد حرس الحدود البلغارين . بدا علي الرجل نهمه في شرب الخمر فقد،
كان وجهه احمر بالكامل وعلي وجهه بسمه سعيدة.
«هيا يا اغسطس تعال... هل تشعر بالوحده تعال لاداعب شعرك الجميل ويلامس جلدي وجهك الرقيق.»
مراه جميله وضعت يديها علي صخره جملية بشعر اسود واعين حمرواين. جلس الرجل ووضع راسه وخلع خوذته
العسكريه والقي بها بعدم اهتمام لتضع يديها علي شعره.
اقتربت في منظر تقشعر له الابدن ثم عرت رقبته الحمراء
وغرست انيابها بنهم.
صرخ الرجل بفم فاغر وبصوت مريع، ثم تحولت عينه الي اللون الاسود القاتم وسال منه ومن فمه ايضا بالتوالي،
سائل اسود غريب.
«هل اذك السم، هههه لاتقلق بشان الالم ستشعر به للحظات ثم ترتاح للابد، لتصبح لقمة سائغة لي.»
شرعت بالهتامه بوحشية كالذئب الذي ياكل فريسته بعد جوع طويل وبينما والدماء لطخت، يدها والصخرة وفمها. انا واصدقائي شعرنا بالرعب حتي ان الطفل الجبان اندرياس صاحب النظارات البارزاه تبول علي نفسه وتساقطت.
قطرات صغيرة من سرواله علي الارض.
تقدم الكسندر الفتي السريع النشيط والذي اتسم بالشجاعة وحمل عصا وغمم قائلا.
«ساقتل هذا الوحش،»
امسكت بيد الكسندر قلقا نحن مجرد اطفال لن نتمكن من قتل وحش كهذا.
اقترحت الهرب بسرعه قبل ان تلحظنا، ولكن سمعنا صوت العذب البارد المرعب.
«أري احد يلبي نداء الطبيعه في المكان غير المناسب. اممم ههه ام انك جبان تخشي المواجهة.؟»
اقتربت بسرعه مكننا ثم التفت بجسدها حول اندرياس صديقنا الجبان، وقالت.
«لدي عرض مناسب اتوق لهذا الفتي الوسيم، انه غني باللحم الطازج عوضا عن ذاك المنحرف الذي التهمته الان، وبالمقابل
اترككم علي قيد الحياة.»
قررنا في خوف ترك اندرياس الفتي الجبان المسكين لمصيره وهربنا باانفسنا. الان بلغت من العمر 42 عاما ولم اعد ذلك الطفل الشقي ذو الثمانية عشر عاما ومازالت لعنة اندرياس تلاحقنا جميعا لازال يشعر بنا ونشعر به في احلامنا بملامح غاضبة ملئية بالانتقام.
ما أقصه عليكم ليس بجنون لاأعلم لما تم وضعي هنا وقد كنت في السابق عالما مبجلا علي اية حال أصغي الي جيد
وأحكم علي قصتي.
في مختبر سري تحت الارض كانت زمليتي مريم عالمة جملية وعبقرية المسكينة عانت من السرطان وقبل أن توشك علي
الموت اطلعتني علي سرها. أجرت العديد من التحارب علي
بعض من سموم العناكب، وشعرت بالاحباط وفكرت في ان
تكون هذة التجربة هي الاخيرة لها.
تقدمت الي كبسولة بخطوات مرتجفة ثم غطي البخار مريم تماما ثم بعد ذلك خرجت مريم وقد تحولت الي عنكبوت،
ضخم مخيف حولت المعمل الي مجزرة مكان أشبه بالمسلخة،
هرع الجميع مرتعدون من المنظر وهي لم تكن تبألي لقد صارت وحشا تاكل كل مافي طريقها وكأننا بالنسبة اليها
اصبحنا مجرد ذباب شهي،
صرخات الجميع تعلو رائحة الموت والذعر فاحت بوضوح
هرعت الي الباب أخرج بينما أنا اصرخ بينما كانت تلاحقني،
شعرت بالاسي والندم وذرفت الدمع من عيني.
ضحي أحد العلماء بحياته لانقاذي بينما خرجت خارج المعمل،
أخبرنا قائد القوات المسلحة بعدم اشفاء ماحدث وبقيت
مريم داخل المعمل. وصار عشا لها
ولن تخرج حتي الان وأن خرجت ستشهد هذة المدينة مجزرة لن تشهدها منذ أفظع الحروب.
يتيع......
أحب الكباتن روستيسلاف عمله كثيرا أصبح البحر بالنسبة له صديقه الحميم، ولكن هناك شئي واحد حدث في يوم من الايام عجز عن تخطيه حتي الساعة.
كأن روستيسلاف ملزما علي الاستماع الي أصوات نبض قلبا
ما لايعلم مصدره تنبض بالتوازي مع عقارب الساعة لايشعر
بها أحد سواه.
ذأت يوم ترك الكباتن المخضرم مهمة قيادة السفينة لمساعده،
فقد كأنت الاجواء صافية والبدر ساطع منتصف السماء،
لايحتاج الامر لقيادته شخصيا،
سار الكباتن بخطوات حذرة هادئة متشككة يود الكشف عن ذاك السر الغامض الذي مازال يلاحقه منذ اللحظة الاولي من،
تلك الحادثة. نزل روستيسلاف الي قعر السفينة،
حتي ازداد الصوت قوة صوت ذالك الخفقان القوي المزعج،
أزال روستيسلاف شباك العنكبوت الي تواري خلفها مصدر
النبض.
صرخ الكباتن روستيسلاف بقوة مرتعدا كأنه رأي شيئا مريعا وحشا مثالا وأجهش بالبكاء بينما يصرخ.
-"يأالله أضعت جل شموعي أملا في أن تغفر يبدو أن مجهودي ذهب دون مكسب"
منظر القلب مريعا قلبا متصلا بشرايين ضاخة للدماء في أجزاء منظر لاشك في انه بأعث للقشعريرة والذعر،
وضع روستيسلاف وجهه علي يديه أخذ يتذكر،
ماحدث منذ زمن طويل وفي أحد الحروب علق روستيسلاف في حصار في ذات السفينة، هتك الجوع بمعظم رجال روستيسلاف رغبوا بشدة بأكل أي شئي يسد رمقهم.
لمح الرجال المتبقون شئيا يتحرك وكأنها عروسة بحر أجل لم يصدقوا في بأدي الامر. بدت بشعر أشقر قصير وعيون كلون البحر.
شعرت لينا (عروسة البحر)، بالتعاطف مع الرجال الراغبين بالاكل بنهم أبتسمت في وجوهم مرحبة بهم.
-"يالكم من مساكين، ليتني أستطيع مساعدتكم"
فكر روستيسلاف واصدقأئه بشئي مريع شئي، حتي اكثر الشياطين شرا في الجحيم لن تتوق قبض الرجال علي جسدها، حركة واحدة لم يمرقوا رمقة واحدة لاستغثاتها بالرحمة، لقد كانوا في هذة اللحظة يتحركون بغرائزهم.
قاموا بطهوها وأكلوها بنهم حتي الشبع.
مازال ذكريات تلك اللعنة مرتبطة لاشعوريا بروستسيلاف، وبعدها بلحظات وجه مسدسه بمحاذاة رأسه وسدد رصاصة منهية معاناتاه.
يتبع......
لقد شحذ المرض حواسي، أصبحت أري الملائكة وشياطين الجحيم. اليوم الخامس من ديسمبر، عام (١٨..) كنت في متجر
الملابس في المدينة.
دخل علي قوم من النساء والرجال سألتني سيدة من صفوة المجتمع النسائي جاذبتني في الحديث وقالت بطريقة تنم عن قلق.
-"عفوا ياسيد هل رايت زوجي، أعتقد أنه كائن هنا معي "
أخبرتها بأني لاأعلم عنه شئيا أذكر ملامحه الجادة وشاربه الطويل الذي يملا وجهه. ولكن أذكر أنه غادر من هنا،
رحلت السيدة بعد أن وثقت في شهادتي في اليوم الذي تلي هذا اليوم. وفي الليل كنت كعاداتي أنظف مجسمات الملابس المعروضة. ملامحها كانت تتغير مألوفة بالنسبة لقد كأن هو.
شعرت بالرعب وارتجفت يداي من الخوف ذرعت نحو،
مرقاص الساعة لانفظه.
غطيت رأس التمثال المرعب وفي الليلة الثانية والاجواء مظلمة والصمت يسود المكان. بدأت أنظف وجوه التماثيل
كعاداتي المرهونة.
ياالله، ماهذا وكأنها عدوي تنتشر بين التماثيل في المكان وجب علي التصرف علي الفور مزقت فستانا معلقا علي رف المحل الكائن خلف طاولة الحساب.
وغطيت الرأس شعرت بالراحة علي نحو ما لن تحملق الي هذة التماثيل الشريرة مرة أخري، طرق الباب مجموعة من الضباط والمحققين أسترسل المحقق معرفا نفسه بعد أن رفع قبعته للتحية.
-"نعتذر علي القدوم في هذا الوقت ياسيد، هلا سمحت لنا بالدخول. ملأت أكتظت رفوف المكاتب بقضايا الاختفاء لاشخاص هنا. ".
جلسنا نتاسمر نتجاذب الحديث كنت أتحدث وكانني لم أفعل شئيا لانني فعلا كذلك لم أفعل شئيا. حملقت بعفوية نحو مرقاص الساعة. ساورني القلق والرعب الدماء تنزف من مرقاص الساعة.
لم أكن أريدهم أن يروا مايحدث يأالهي التماثيل تنزف الدماء من الرقاب زادت نبضات قلبي لدرجة كان بامكاني سماعها،
وتعرقت.
وثقوا في أنني لم أفعل شئيا وذراعو متجهين نحو الباب وصرخت." كلا كلا لاتدعوني مع هؤلاء الاشرار ساعترف لسادتكم بكل شئي، هشموا رأس التمثال
أنها دماء جثثهم النتنه."
يتبع...
أحب الكباتن روستيسلاف عمله كثيرا أصبح البحر بالنسبة له صديقه الحميم، ولكن هناك شئي واحد حدث في يوم من الايام عجز عن تخطيه حتي الساعة.
كأن روستيسلاف ملزما علي الاستماع الي أصوات نبض قلبا
ما لايعلم مصدره تنبض بالتوازي مع عقارب الساعة لايشعر
بها أحد سواه.
ذأت يوم ترك الكباتن المخضرم مهمة قيادة السفينة لمساعده،
فقد كأنت الاجواء صافية والبدر ساطع منتصف السماء،
لايحتاج الامر لقيادته شخصيا،
سار الكباتن بخطوات حذرة هادئة متشككة يود الكشف عن ذاك السر الغامض الذي مازال يلاحقه منذ اللحظة الاولي من،
تلك الحادثة. نزل روستيسلاف الي قعر السفينة،
حتي ازداد الصوت قوة صوت ذالك الخفقان القوي المزعج،
أزال روستيسلاف شباك العنكبوت الي تواري خلفها مصدر
النبض.
صرخ الكباتن روستيسلاف بقوة مرتعدا كأنه رأي شيئا مريعا وحشا مثالا وأجهش بالبكاء بينما يصرخ.
-"يأالله أضعت جل شموعي أملا في أن تغفر يبدو أن مجهودي ذهب دون مكسب"
منظر القلب مريعا قلبا متصلا بشرايين ضاخة للدماء في أجزاء منظر لاشك في انه بأعث للقشعريرة والذعر،
وضع روستيسلاف وجهه علي يديه أخذ يتذكر،
ماحدث منذ زمن طويل وفي أحد الحروب علق روستيسلاف في حصار في ذات السفينة، هتك الجوع بمعظم رجال روستيسلاف رغبوا بشدة بأكل أي شئي يسد رمقهم.
لمح الرجال المتبقون شئيا يتحرك وكأنها عروسة بحر أجل لم يصدقوا في بأدي الامر. بدت بشعر أشقر قصير وعيون كلون البحر.
شعرت لينا (عروسة البحر)، بالتعاطف مع الرجال الراغبين بالاكل بنهم أبتسمت في وجوهم مرحبة بهم.
-"يالكم من مساكين، ليتني أستطيع مساعدتكم"
فكر روستيسلاف واصدقأئه بشئي مريع شئي، حتي اكثر الشياطين شرا في الجحيم لن تتوق قبض الرجال علي جسدها، حركة واحدة لم يمرقوا رمقة واحدة لاستغثاتها بالرحمة، لقد كانوا في هذة اللحظة يتحركون بغرائزهم.
قاموا بطهوها وأكلوها بنهم حتي الشبع.
مازال ذكريات تلك اللعنة مرتبطة لاشعوريا بروستسيلاف، وبعدها بلحظات وجه مسدسه بمحاذاة رأسه وسدد رصاصة منهية معاناتاه.
يتبع......
بدأ ونستون مقيدا رأسا علي عقب في غرفة قاتمة تضئيها شموع ست وضعت علي طاولة وابتعدت مسافة عشر
فراسخ عن ونستون،
حدق ونستون ولم يستطع أن يرا عدا باب حديدي ضخم وهو نفسه باب غرفته كان ونستون مقيدا من يديه ورجليه كانتا مفتوحتان علي مصراعيها،
وتم نزع ملابسه عن جسده بالكامل لم يتذكر حتي الان أي شئ حدث قبل أن يصل الي هنا.
فتح باب غرفة ونستون وخرج منها رجلا طويلا يرتدي روب أسود لم يستطع ونستون أن يستقصي وجه بوضوح ولكنه تيقن أن قدومه يجب ان يعني شرا.
سأل ونستون الرجل بنرة قلقة وصوت ضعيف قالها علي فترات متساوية تقريبا
-"أين أنا، ومن أنت.، ولما أنا هنا. "
شعر ونستون بنظرات الرجل المقتدة بالشرار بالرغم من تمكنه من أستقصاء قسمات وجه بشكل كامل، أسدل الرجل وجه أقترب ببطء ناحية ونستون المقيد بالمقلوب وقال. هامسا.
-"لاينبغي عليك أن تسأل لما انت هنا، لايحق لك السؤال اصلا، ولكن عليك ان تدري شئيا واحدا كل ماسيفعل بك هنا هو لاجل مصلحتك. "
تعجب ونستون من رد الرجل ثم أستدعي رجلا اخر الي الغرفة كان الرجل الاخر ضخما قويا ولكن ماأثار تعجب ونستون ليس ذلك بل قناعه الضاحك المخصب بالدم.
في يد الرجل سوط بغيض قاسي يشبه النار في ألمه
سار ووقف مباشرة خلف ونستون المسكين وباشر
بضربه.
ونستون يصرخ الما ويبكي متوسلا والرجل لم يبد أي أهتمام وكانه ليس هنا وكانه في عالم أخر، ثم أقتحم عليه الرجل الذي كان في البداية الغرفة عليهم وكان معه ضحية جديدة وهي إمراة كانت عارية ومسلوخة الجلد وتم الابقاء علي جلد، وجهها ورقبتها فقط.
قيدت المسكينه بالاصفاد في كلتا يديها ورقبتها حدقت الي ونستون بحزن ويأس.
جلب الرجل كرسي خشبي ولكنه لم يكن عاديا بل كان مكسوا بالمسامير الطويلة وصرخ مجبرا أياها قائلا:
-"أقبعي هنا أيتها الغبية "
كلما قعدت علي الكرسي كلما كانت تتأوه من الالم ثم أعطها
الرجل مسدس وأستطراد قائلا: "يستوجب عليك لتحرير ثلاث خيارات، أما الانتحار، وأما الموت، وأما العذاب "
ثم أمسكت المراة المسكينه المسدس واطلقت النار علي ونستون ولم تمر هنيهة حتي قتل الجلاد المرأة.
يتبع.....
لم أستطع كتم ذلك الغضب الذي يملئ روحي حتي الان.
كيف لهذا الحقير أن يربح تلك المسابقة كنت الاجدر، كنت الافضل، كنت الافضل.
لاأستطيع التحديد بالضبط متي تبادرت الي ذهني تلك الفكرة بالضبط ولكنها رمقت الي ذهني وحازت علي كل تفكيري،
قررت ماذا لو أقتل صديقي اللعين وأصير الافضل للابد.
بعد المسابقة أقنعت صديقي أن نشرب بعد الشراب شرب صديقي بنهم كعاداته وقللت انا قدر الامكان لاتمكن من تنفيذ،
خطتي الماكرة قدر الامكان.
صحبته الي منزلي وكان مايزال مخمورا ثم أحضرت زجاجة خمر كنت شربتها مسبقا وهشمت رأسه بضربة واحدة لقد سقط دون تأوه.
وألان ماذا علي أن أفعل بالجثة هل أدفنها علي طريقة القط الاسود—قصة لادغار الان— أجل رفعت عيني ونظرت الي السرير، رفعت السرير وكسرت الارضية وضعت الجثة بدقة وهدوء.
أنزلت علي طبقة من الاسمنت وأتبعتها طبقة من الجصيص كان المشهد كافيا للا يثير شك أذكي الاذكياء.
مابدا غريبا في الغرفة تلك الرائحة الكريهة التي سادت المنزل، والذباب الذي أنجذب بطريقة غريبة نحو الفراش حتي يبدو للناظر أن الفراش قد اجتمع الذباب حوله بجلبة عظيمة.
ذباب ازرق غزير أستجمع حول الفرش بشكل مرعب حاولت بكل الطرق الممكنه التخلص منه دون جدوي.
في الساعة الثانية عشرا وفي نفس الليلة التي قتلت بها صديقي طرق الباب ثلاثة رجال محترمون عرفوا نفسهم أنهم محققون من الشرطة جاؤوا بعد أبلاغ احد الجيران عن سماع زجاج متهشم.
رحبت بهم اظهرت لهم الاحترام، فتشوا كل الاماكن ولكني طلبت منهم أن ينتظروا ليشربوا الشاي، جلس الرجال الثلاثة رمق الشرطي الي الفراش وقال:
"اللعنة يارجل، كيف ترك فراشك بهذة الحالة، وماسر هذة الرائحة. "
تظاهرت باني لم اسمع شيئا بدات اتحدث سريعا في أمور متفرقة ثم نبح الكلب المرافق لهم وكان قريبا من الفراش.
أزالت الشرطة الفراش، وكانت جثته جثة صديقي.
يتبع......
في أحد أحياء تايوان داخل مطعم ذاع صيته، فقد أحد احببت السفر كثيرا ولكن الفتاة النادلة كانت تتطابق تماما مع الدمية الموضوعة في أحد اركان المطعم.
تتطابق مرعب تحتاج فقط الي ولوج روح بشرية داخلها لتنبض بالحياة نفس الشعر البني المائل للحمره ونفس البشرة، البيضاء.
بقيت لأيام افكر بها لقد علقت صورة تلك الدمية بذهني، لم أتمكن من اخرجها لم اتمكن أن احرر نفسي منها، في اليوم التالي ذهبت الي نفس ذات المطعم، وجلست علي معقد علي بعد امتار قريبة بحيث أحظي برؤية دقيقة للغاية.
لم تمر لحظات حتي ألقيت معلقتي علي الارض عمدا، وأصدرت قرقعة تناهت تقريبا الي مسامع الجلبة التي،
في المطعم.
أستدرت الدمية ببطء دون أن يشعر بها أي أحد من الجلبة وسددت نظرها ناحيتي أصبت بالقشعريره، وتجمد الدم في عروقي.
«كلا كلا، لأبد أن هذا غير حقيقي، لأبد أني فقدت عقلي.»
سوف أقتل هذا الشيطان وأنقذ العالم قطعا، أنسلت ليلا في المطعم ووقفت أمام الدمية ووضعت رأسي علي صدر الدمية.
تناهت الي مسامعي نبض قلب عنيف عنيف يزداد ويصبح اقوي وأقوي، هشمت رأس الدمية وأخير تخلصت من الدمية للأبد.
مرت أيام علي ذلك الحادث، وعندما عدت لنفس ذات المطعم، هذة المرة كان النادل فتي عندما سألته عن النادلة السابقة التي كانت تعمل هنا، وأخبرني بالشئ الأكثر رعبا.
«لقد عثر عليها ميتة ومهشمة الجمجمة.»
صرت أميل الي الاحساس بأن تلك الاحداث، التي يصعب فهمها أو تفسيرها —التي مررت بها — أما أن أكون أنا مريضا،
أو تلك الامور حقيقة.
أثناء كرنفال رأس السنه الميلادية الجديده أقيم حفل عظيم وذاع صيته بصورة كبيرة، مزاد. للاثرياء وقد حضره العديد من الفنانين والفنانات والرياضيين والريضيات.
كانت السيدة آنا —ممثلة غير مشهورة —، مولعة بمواضيع مثل الحظ والقدر والغييب وقد حضرت المزاد عندما علمت،
بعرض أحدي التمائم القديمة الجالبه للحظ في ذاك المزاد وهي قلادة فرعونيه قديمة أمتلكتها أحد الملكات المشهورات،
تبادر الي ذهنها شراء تلك القلادة لو باأغلي الاثمان تنافس فيها المتنافسون وتلهف اليها المتلهفون ولكن كتب الله أن تكون بطلتنا صاحبة الحظ..
عادت بسيارتها الفاخرة وحليتها الحمراء الباهية المتميزه بالشعر الأسود والأعين الزرقاء، وأرتدتها علي رقبتها فور شراءها وهي تقول بخلدها في أمل.
-"آمل أن لاتخيبي ظني وأن تحققي لي أمالي وأحلامي. "
هي أمل آنا الوحيد في رأيها كي تتحقق الشهرة وهدفها المنشود، فهي حتي الأن مجرد ممثلة صاحبة أفلام هابطة، ومغمورة حتي أنها لجأت لمشاهد الأغراء؛ بعد يأس أن تكون معروفه.
سندت رأسها الي نافذة السيارة سارحه بخواطراها تشاهد المدينة اللامعة في الليل الغاسق رن هاتفها وإذا هي مكالمة، من أحد المخرجين عرض عليها فلما مع طاقم عمل مشهور،
شعرت بالحماسة وتأكدت أن القلادة ذات تاثير حقيقي،
-"آنا لدي عرض لك في فلم مغامرات وستودئين بعض المشاهد، بالمايوه، وهذا لسبب تعلمنيه جيدا. "
ردت آنا باإيجاب وإن سبرت أغوارها لوجدتها تقول في باطنها سائله.
-"لما المخرجون يرون أني جسد فقط لما يعاملونني كسلعة، كل ماأريد هو الشهرة فقط، لم أولد لاصير بضاعة تجارية. "
بعد أشهر أستعدت لتادية الدور وواقفت في موقع التصوير كان عليها أن تقفز من أعلي شلال أشار المخرج بالبدء وكانت، تشعر بالتوتر أحكمت قبضتها بالقلادة وتنهدت ركضت وقفزت برشاقة.
وبينما هي متعلقه بالهواء شعرت بشئ غريب تحولت أطرافها بصورة مريبة الي ذهب خالص أخذت تستغيث ثم سقطت في الشلال بعدما صارت ذهبا.
أشتد التيار بصورة مرعبة وراح التمثال معه ولم يظهر، أخفي المخرج وفريق التصوير الحادث عن العالم بأسره.
لم تكن آنا تدري حول حقيقة القلادة وأنها تحول كل من يملسها الي ذهب.
النهاية
أستيقظت علي قاربي بعد ليلة شاقة؛ لتكتمل رحلتي التي لم أقتنع بها أبدا.
أحتل البحر كل الجهات، لاهروب من البحر الازرق أينما ذهبت، الطريق مظلم وضبابي ولا أعلم أين وجهتي أو أين هيا، أكملت.
اكملت التجديف في نهاية الأمر:؛ لاني لم أعثر علي طريقي، تلاشي الضباب عن قطعتين من الأرض —جزيراتان؛—.
وفجأة شعرت بشئ يسبح اسفل القارب واهتز القارب بخفة، رايت فتاة جملية خرجت برأسها من الماء، وسألتني حورية،
البحر عن بلدي وأصلي وأسمي ولكني حقا لست متاكدا من اي شئ، علي الارجح لست أذكر عني أي شئ لم أنبس ببنت شفة،
وسألت بصوت أنثوي دافئ: "مسكين هل تعاني الصمم، هل لديك طعام كافي."
لاأريد الشعور بالاهتمام من احد، أستمعت اليها جيدا ولكني لم أردف باي كلمة وسألت باأقتتضاب شديد.
-"لاارجو الاهتمام منك او من اي أحد، سأكمل طريقي، حتي لو لم اتمكن من إيجاد معني او غاية ساظل مكملا حتي أجد طريقا أي كان ماهو أو أن أموت، أريد معرفة قصة الجزيرتين."
-"ضع في أعتبارك أنني غطيت الطرف عن وقاحتك الطاغية، ولذلك فابايجاز شديد الجزيرة الاولي هي جزيرة المتعة، بها كل الملذات، والثانية هي جزيرة الشياطين فيها كل العذاب، ولكن الطريق الي جزيرة المتعة ليس سهلا؛ فاهو شاق للغاية"
استيقظ الطفل ويليام واخته الصغيرة ايملي في مكان مظلم.
لم يراه من قبل ارتجفا وشرعا بالرعب من حلكة الظلام، ثم.
فكر ويليام في نفسه.
-يجب علي ان اجد مخرجا، ساحمي ايملي مهما كلف الامر.
استجمع شجاعته وانخرط ليتوراي داخل الظلام الدامس لم يرغب سحب ايملي معه اعتقد ربما يكون وحشا يتواري في ظلام يتربص به لاكل اخته.
سار في هرع لم يدري ان يتجه او اين يذهب او اين الباب
المخرج من هنا سمع ويليام صوت خفق لشئي ما وكان احدهم يصنع عجين الكعك او ماشبه ذلك.
اتجه ناحية الصوت مقتربا بتحفظ وحذر حتي تأكد انه ليس وحده واخته هنا، عثر ويليام علي طاهي ببشرة صفراء واعين سوداء ثابته. مع نقطتين حمرواين علي وجنتاه وشارب اسود.
مصفف، وعلي وجهه ابتسامة مريبة
-اهلا ايها الفتي الجميل هلا ساعدت عمك العجوز في تحضير وصفته قالها وكانه ينوي شئ خبيثا.
شعر ويليام بالخوف والريبة والشك في هذا الرجل الذي ظهر فجاة بين الظلام.
رد ويليام بحدة
-مالذي تريده ايها العم لم اختطفنا في هذا المكان المروع عليك ان تعلم ان كنت تنوي شرا فلن اسمح لك بمس شعرة من راس ايملي.
ترك العم ماكان يفعله وتقدم ليصبح امام ويليام ونظر اليه بااعينه المرعبة وابتسامته الغامضة.
-هههه اعدك بذلك ايها الشهم رد فعلك ينم عن شجاعة وشهامة عظيمان صحيح...؟
طلب الطاهي المريب ان يحضر له ويليام المكون الاخير من من الباب الامامي الذي يكون ناحية اليمين باب خشبي بنافذة زجاجية داخلية.
شعر ويليام بالغرابة حيال ظهور هذا الباب فجأة ولكنه تشجع معتقدا ان في تنفيذ طلبات الطاهي المخيف حريته هو واخته.
دخل ويليام الي الغرفة وبدا يبحث عن الوصفة.
عثر علي قائمة بمكونات الطبخة التي ينهمك الطاهي في اعدادها،
شعر بالخوف والصدمة بعد ان اكتشف حقيقة الطاهي كانت الوصفة، ملح فلفل ملفوف وفجأة اغلق الباب بقوة مصدر
صدي في الغرفة.
سمع ويليام صوت اغلاق الالعاب بالمفتاح،«اسف ياولد ساضطر مجبرا علي تخزينك في الثلاجة لحين وقت
اخر.»
كان ويليام قصيرا علي نحو ما لم يستطع ان ينظر من خلال النافذة الزجاجية، فكر ويليام في نفسه متوترا
«علي ان اجد طريقة للهروب قبل ان يتمكن هذا الشرير ايذاء ايملي»
عثر علي قاعدة خشبية صغيرة. وتمكن بعد دفع طويل ان يصعد، وشعر بالصدمة كانت مفرمة لحم كبيرة. طرق
بقوة عالباب وصرخ
-فلساعديني احدهم، ارجوكم ارجوووكم.
اجهش ويليام بالبكاء بعد ان شعر بقلة الحلية. ثم فكر في مفتاح فجأة ظهر مفتاح نتيجة لخياله.
-مفتاح رائع هل انا في حلم؟
امسك ويليام بالمفتاح وفتح الباب. وهتف
«ايها الطاهي...!!!»
اوشك الطاهي ان يسقط ايلمي ثم نظر الي ويليام ووضع ايملي علي طاولة وامسك بساطور حاد.
-اوه علمت انك لن تكون سهلا، قال الطاهي بصوت ينم عن الانزعاج.
نظر ويليام بحدة وقال بحزم.
-لن اخبرك من جديد اتركنا انا وايملي وشننا.
اقترب الطباخ بهدوء راسما ابتسامته المخيفة ذاتها وقال وكأن بداخله ماينم عن غضب كبير.
-حسنا ايها الفتي الشقي، هل انت واثق من قدرتك علي مجبهاتي.
شعر ويليام بالخوف وارتجفت اطرافه حاول ان يستجمع شجاعته.
اخرج الطباخ من تحت قبعته جهاز تحكم يتوسطه زر احمر،
خرجت من الارض ايدي ضخمة امسكت بلويليام بقوة.
-اكره ان اخطط لوصفة ثم يتجرأ طفل صغير علي افسادها وصفتي لم يبق لها سوي مكون واحد شقيقتك الشقراء.
رد الطاهي بحده.
حاول ويليام مقاومة الاذرع الخارجة صرخ بغضب،
«لن اسمح لك يامستر ميكس ان تؤذي ايملي اعدك ساتخيل لنفسي قوة خارقة وساقضي عليك وانقذ ايملي.»
قام بتشغيل المفرمة العملاقة دوي صوتها العالي شعر ويليام بالذعر علي ايلمي.
ابتسم مستر ميكس ابتسامة تنم عن الشعور بالانتصار واسقط ايملي في المفرمة، ونظر الي ويليام مبتسما في وجهه صرخ
ويليام «ايملي!!!!!!»
استيقظ الطفل من الحلم مذعورا لقد كان مجرد كابوس مزعج تنفس الصعداء وقال «ايملي ماتزال بخير»
أنهمرت الامطار بشدة مصدرة أصوات قوية في أناء الليل الساكن. الكاردنيال رؤول يتفقد أروقة الكنسيه قبل الاغلاق،
كأنت علي بعد عشر كليوميترات امام نافذة الكنسيه العملاقة،
التي أمتلات باأرقي تفاصيل القوطي الغامض الباعث للرهبة.
شجرة ملئية بالاوراق برزت منها غصن عتيق رفيع شديد.
وبينما يذرع القس رؤول في الكنسيه متفقدا أبوابها ومخارجها ويوثقها بأاحكام. يده اليسري محكمة القبضة،
علي مقبض القنديل.
تناهت الي مسامع الكاردنيال المحصار أصوت لجانحين عملاقين يضربان الهواء بعنف جحظ الكاردنيال بعينه
الي النافذة القوطية الزجاجية المزخرفة بالالوان.
وقرب مصباحه اليها. ليس طائرا وليس بشريا بل هو خفاش بشري بهئية أنثوية يكسوها الشعر أجل هذا ماأستطاع الكاردنيال المذعور التاكد منه بعد امعان في النظر.
وسرعان ماالتفت اليه هذا المسخ الكريه محدقا بعينه الزرقاء الكامدة وفوقها غشاوة وفغر فمه وأصدر صوتا وحشيا،
كريها أرتجف القنديل بين يديا الكاردنيال الرعديد.
حلق الوحش بسرعة من امام الكاردنيال.
أحس الكاردنيال باراتعاد روحه وارتجاف قدماه المشايتان، علي الارضية أخذ يتلو الصلوات طالبا النجدة من الله.
ذرع الكاردنيال الي قبو الكنسيه العميق المظلم حيث الجرذان السوداء الكبيرة. وأدوات التعذيب الجهمنيه التي تستخدم في تعذيب الهراطقة المتطاولون علي الكنسيه.
ليختبئ منها من الوحش وفي كل ليلة تقريبا يرسل الوحش صحية مريعه تشبه صحية خفاش مشوهة مكتومة.
وفي الليلة الاخيرة أستطاع الكاردنيال الحصول علي نوم مريح. تناهت الي مسامع الكاردنيال صرخات بشرية
معذبه تنبع من مكان كانت تزداد قوة وتزداد علو.
أعلي أعلي أعلي.
وصرخ الكاردنيال من شدة الالم وأستيقظ من نومه مفزوعا تتساقط قراميد الجدار كقطع الدومنيو وأظهرت من ورأءها
الوحش التي اختفه، وبشعر أسود طويل كالغراب علي رأسه بزرت مخالب الوحش ولوح بها.
وجلف صدر الكاردنيال وانتزع قلبه وتناولها.
والدم يسيل بين صدغي فمه.
ثم حلق تاركا جثة الكاردنيال المتوفي.
في ليلة عاصفة شديدة تحت هطول الأمطار الشديد وصرخات الرعد القوية كنت عائدا من إحدي القري، القريبة من محاقظة مكناس وبسب قوة العاصفة وقد أرخي الليل سدوله مصدر للضباب الكثيف أوامره بالأنتشار.
لمحت عيني الحائره منزلا مضئيا، وكان علي بعد فراسخ بعيدة عني وعرجت إليه مسرعا فقد كان ملجئ الوحيد للهروب من قسوة البرد.
رأتني إمراة شابة جملية كان مغطاة بمعاطف ثقليه كانت كل واحد منها باأسمال مختلفة الألون علي نحو ما لم يبد منها إلا يهديها اللتي وهي ترتجف من البرد وكان القنديل يتمايل يمينا وشمالا.
دخلت بسرعة إلي منزلها سألتها دون تفكير وإنتباه
-"أين جوزك يا إمراة...؟، إنه من الشاذ في بلادنا أن نري نساء تعيش وحيدة في مكان في منأي عن جماعة بشرية "
بدا علي أساريرها القلق مما حدثت به وقالت في توتر
-"أنت فقط تسئ فهم الأمور، كل ما في الأمر زوجي يعمل حطابا وبحكم طبيعة عمله ينبغي علينا العيش في مكان قريب من الأشجار والغابات. "
أطمننت لحديثها وبدا منطقيا خلعت عني بدالتي —والتي تبللت بفعل الأمطار الغزيرة في الخارج —، وأختارت لي غرفة بجانب غرفتها وقد أشارت السيدة ألا أدخل إلي غرفتها أبدا، إلا عندما تنادني في اليوم الثالث من بقائي هنا وأنه إن طرق أحد الباب في الليل لا تفتح له.
أصبت بالدهشة لوهلة من تلك التعليمات الغريبة ولكني شعرت بوجوب الأذعان لها فربما أي مخالفة قد تؤدي إلي طردي وعودتي إلي البرد. وأنا سأرحل فور أن تنهي الأمطار.
دخلت إلي غرفتي كانت غرفة كانت ملائمة جدا للمعيشة الأدمية بها مكتب كائن علي شرقي الغرفة وسرير في المنتصف ونافذة صغيرة علت فوق السرير بمترات قليلة.
أضطجعت علي سريري وشعرت بالراحة في أنحاء جسدي وغفوت ولأ أذكر شئيا عما حدث بعد ذلك غير أني أستيقظت علي ثلاث دقات دقيقة متوازنه طرقت علي سطح زجاجي.
هي كانت قد أخبرتني قبل ذلك أن أعتاد الطرق ليلا علي الزجاج. وأستمر الحال علي هذا النحو ثلاث أيام بليالها حتي فاض بي الكيل فأن الصوت يؤرقني ذهبت وطرقت الباب عليهة ثلاث طرقات مهذبه متزنه.
تهشم باب الغرفة وخرج جسد ثعبان أخضر عملاق، وكان يتلف حولي وأرتعدت فراصي عندما شاهدت السيدة المحترمة وقد تحول جسدها السلفي لجسد ثعبان وقالت بفحيح.
-"حتما كنت ستلقي حتفك علي يد الأشباح إن سمحت ولكنك لم تكن بالنسبة لي سوي وجبة شهية لا ينبغي التفريط بها. "
وغرست أنيابها شعرت بسمها ينتشر في جميع أرجاء وتراخت أطرفي وتحولت عيناي إلي اللون الأسود وصرت أسعل الدم هذا حدث في عشر دقائق فقط ثم فاضت روحي لبارئها.
النهاية.
أثناء كرنفال رأس السنه الميلادية الجديده أقيم حفل عظيم وذاع صيته بصورة كبيرة، مزاد. للاثرياء وقد حضره العديد من الفنانين والفنانات والرياضيين والريضيات.
كانت السيدة آنا —ممثلة غير مشهورة —، مولعة بمواضيع مثل الحظ والقدر والغييب وقد حضرت المزاد عندما علمت،
بعرض أحدي التمائم القديمة الجالبه للحظ في ذاك المزاد وهي قلادة فرعونيه قديمة أمتلكتها أحد الملكات المشهورات،
تبادر الي ذهنها شراء تلك القلادة لو باأغلي الاثمان تنافس فيها المتنافسون وتلهف اليها المتلهفون ولكن كتب الله أن تكون بطلتنا صاحبة الحظ..
عادت بسيارتها الفاخرة وحليتها الحمراء الباهية المتميزه بالشعر الأسود والأعين الزرقاء، وأرتدتها علي رقبتها فور شراءها وهي تقول بخلدها في أمل.
-"آمل أن لاتخيبي ظني وأن تحققي لي أمالي وأحلامي. "
هي أمل آنا الوحيد في رأيها كي تتحقق الشهرة وهدفها المنشود، فهي حتي الأن مجرد ممثلة صاحبة أفلام هابطة، ومغمورة حتي أنها لجأت لمشاهد الأغراء؛ بعد يأس أن تكون معروفه.
سندت رأسها الي نافذة السيارة سارحه بخواطراها تشاهد المدينة اللامعة في الليل الغاسق رن هاتفها وإذا هي مكالمة، من أحد المخرجين عرض عليها فلما مع طاقم عمل مشهور،
شعرت بالحماسة وتأكدت أن القلادة ذات تاثير حقيقي،
-"آنا لدي عرض لك في فلم مغامرات وستودئين بعض المشاهد، بالمايوه، وهذا لسبب تعلمنيه جيدا. "
ردت آنا باإيجاب وإن سبرت أغوارها لوجدتها تقول في باطنها سائله.
-"لما المخرجون يرون أني جسد فقط لما يعاملونني كسلعة، كل ماأريد هو الشهرة فقط، لم أولد لاصير بضاعة تجارية. "
بعد أشهر أستعدت لتادية الدور وواقفت في موقع التصوير كان عليها أن تقفز من أعلي شلال أشار المخرج بالبدء وكانت، تشعر بالتوتر أحكمت قبضتها بالقلادة وتنهدت ركضت وقفزت برشاقة.
وبينما هي متعلقه بالهواء شعرت بشئ غريب تحولت أطرافها بصورة مريبة الي ذهب خالص أخذت تستغيث ثم سقطت في الشلال بعدما صارت ذهبا.
أشتد التيار بصورة مرعبة وراح التمثال معه ولم يظهر، أخفي المخرج وفريق التصوير الحادث عن العالم بأسره.
لم تكن آنا تدري حول حقيقة القلادة وأنها تحول كل من يملسها الي ذهب.
النهاية
في ليلة عاصفة شديدة تحت هطول الأمطار الشديد وصرخات الرعد القوية كنت عائدا من إحدي القري، القريبة من محاقظة مكناس وبسب قوة العاصفة وقد أرخي الليل سدوله مصدرا للضباب الكثيف أوامره بالأنتشار.
لمحت عيني الحائره منزلا مضئيا، وكان علي بعد فراسخ بعيدة عني وعرجت إليه مسرعا فقد كان ملجئ الوحيد للهروب من قسوة البرد.
رأتني إمراة شابة جملية كان مغطاة بمعاطف ثقليه كانت كل واحد منها باأسمال مختلفة الألون علي نحو ما لم يبد منها إلا يديها التي وهي ترتجف من البرد وكان القنديل يتمايل يمينا وشمالا.
دخلت بسرعة إلي منزلها سألتها دون تفكير وإنتباه
-"أين جوزك يا إمراة...؟، إنه من الشاذ في بلادنا أن نري نساء تعيش وحيدة في مكان في منأي عن جماعة بشرية "
بدا علي أساريرها القلق مما حدثت به وقالت في توتر
-"أنت فقط تسئ فهم الأمور، كل ما في الأمر زوجي يعمل حطابا وبحكم طبيعة عمله ينبغي علينا العيش في مكان قريب من الأشجار والغابات. "
أطمننت لحديثها وبدا منطقيا خلعت عني بدالتي —والتي تبللت بفعل الأمطار الغزيرة في الخارج —، وأختارت لي غرفة بجانب غرفتها وقد أشارت السيدة ألا أدخل إلي غرفتها أبدا، إلا عندما تنادني في اليوم الثالث من بقائي هنا وأنه إن طرق أحد الباب في الليل لا تفتح له.
أصبت بالدهشة لوهلة من تلك التعليمات الغريبة ولكني شعرت بوجوب الأذعان لها فربما أي مخالفة قد تؤدي إلي طردي وعودتي إلي البرد. وأنا سأرحل فور أن تنهي الأمطار.
دخلت إلي غرفتي كانت غرفة كانت ملائمة جدا للمعيشة الأدمية بها مكتب كائن علي شرقي الغرفة وسرير في المنتصف ونافذة صغيرة علت فوق السرير بمترات قليلة.
أضطجعت علي سريري وشعرت بالراحة في أنحاء جسدي وغفوت ولأ أذكر شئيا عما حدث بعد ذلك غير أني أستيقظت علي ثلاث دقات دقيقة متوازنه طرقت علي سطح زجاجي.
هي كانت قد أخبرتني قبل ذلك أن أعتاد الطرق ليلا علي الزجاج. وأستمر الحال علي هذا النحو ثلاث أيام بليالها حتي فاض بي الكيل فأن الصوت يؤرقني ذهبت وطرقت الباب عليهة ثلاث طرقات مهذبه متزنه.
تهشم باب الغرفة وخرج جسد ثعبان أخضر عملاق، وكان يتلف حولي وأرتعدت فراصي عندما شاهدت السيدة المحترمة وقد تحول جسدها السلفي لجسد ثعبان وقالت بفحيح.
-"حتما كنت ستلقي حتفك علي يد الأشباح إن سمحت ولكنك لم تكن بالنسبة لي سوي وجبة شهية لا ينبغي التفريط بها. "
وغرست أنيابها شعرت بسمها ينتشر في جميع أرجاء وتراخت أطرفي وتحولت عيناي إلي اللون الأسود وصرت أسعل الدم هذا حدث في عشر دقائق فقط ثم فاضت روحي لبارئها.
النهاية.
عرف طوال حياته بعزوفه عن الحياة الأجتماعية وعزلته بمحض إرادته عن الناس. ومن غرائبه أنه حينما كان يباشر كتابة عمل ما فهو يقضي وقتا طويلا حتي تتقدح الأفكار المتدفقه العابرة في ذهنه ثم ينقحها ويختار أحسنها.
فأذا قدر له ذلك أراد أن يتماهي معاها ويندمج إندماجا تاما، وهذا ما سنرويه لكم في هذا الكتاب. فعندما أزمع ذات يوم علي كتابة رواية موضوعها عن طبقات المجتمع العليا.
أراد أن يفهم كينونات ذلك المجتمع إلي حد هذة النقطة كل شئ منطقي ولغريب الطالع قرر التنكر كمشرد لعل أحد الأثرياء ينظر بعين العطف له.
قضي ثلاث أيام بليلها ينتظر أحدهم، حتي توقفت سيارة فاخرة أمامه اخرجت إمراة جملية ووجها من النافذة أطلقت يدها وعارضة عليه الألاف الأموال.
-"كل ما أريده منك لتحصل علي هذا أن تمثل أنك زوجي"
شعر كاتبنا بأن خطته قد نجحت وقد خال علي المرأة حليته، ركب السيارة علي الفور تأمل في مظهرها قليلا لديها شعر أسود طويل وترتدي فستان عصري أحمر اللون ذو كتف واحد.
تبعها إلي منزلها وكان منزلا فاخرا فارها، وبرقت عينا كاتبنا عندما رأي أثاث وابهة القصر العظيم من الدخل ولكن ما أثار إستغرابه بل وفزعه في نفس الوقت البغباء أخضر اللون الذي كان في القصف المعلق علي إحدي الحوائط.
-"ما حملك علي القدوم هنا...إحذر ..إنهم في كل مكان...م"
وأشارت السيدة صاحبة القصر للخدم الذين كانو يبدون وكأنهم جثث متحركة أن يغلقوا الأبواب.
-"هل تعتقد أن حليتك خالت علي...؟ " قالت بلهجة إستهزاء
-"لحسن طالعك أنت لا تروق لي، وإلا لكنت قد شربت دماءك الأن. أما عن ما حملني علي الأتيان بك هنا أرادت فقط التماهي مع حليتك ورأيت فيك أنيسا جيدا لوحدتي"
-"إذا لم تكوني تحتاجين لي في دور زوجك كل هذا لأكون أنيس وحدتك فقط...؟" صاح بتعجب
بينما كانت تصب لنفسها كأسا من الدم أجابت ببرود
-"نعم لما لا، أريد ألم تكن ترغب بذلك"
أضطرب وشعر بقشريرة خفيفه أنتشرت بجسده رأي المرأة المجهولة اللتي تحتسي الدماء أمامه والخدم الموتي ودارت بذهنه أسئلة كثيرة.
-"كنت أهدف لكتابة رواية عن أثرياء البشر وليس مجتمع مصاصي الدماء، وها أنا في عالق بقصر أحدهم "
جلست علي إحدي المقاعد في الصالون وقالت
-"تفضل موريتسو أجلس حتي يتبدد القلق عن نفسك"
-"ادعي سوفيا، عمري سبعمائة عام، أمازالت تساورك شكوك حول نواياي علي آية حال أنا أشتري أغلي انواع الدماء البشرية. فلست بحاجة لدماءك الردئية.
وحدثته عن الخدم الذين يبدون وكأنهم جثث متحركة وصفتهم باإقتضاب
-"لا تقلق بشأنهم إنهم تحت سيطرتي "
ظلا يتبادلان النظرات هنيه وكسر موريتسو الصمت
-"كان مجرد سوء تفاهم يا سيدتي، أتمني أن تفهمي ذلك " -قال تبدو عليه علائم القلق
-"كف عن التوسل وكأنك طفل صغير ستبقي هنا حتي تنهي روايتك ولتذهب وكأنك لم تر شئيا "
أمرته أن لا يذكر في روايته أي شئ عن مصاصين الدماء، ووعدته مقابل ذلك بمبلغ عظيم وسرعان ماأذعن لها وكان سيفعل ذلك حتي دون عرض المال
ماذا ينبغي علي موريتسو أن يفعله....؟
يتبع.....
أنتظروا الجزء الثاني
"قبعت في غرفتي في زواية بائسة ذباله، جلست القرفصاء وأخغيت وجهي عن العالم الذي لم أمس احبه بعد الأن.
وصارت أنفر عن الكتابة وتصيبني القشعريرة والأشمئزاز، وفكرت في نفسي.
-"أنا لأشئ أنا نكرة أنا نكرة، أدعي زورا الجلال والعظمة. أنا نكرة أعتقد أني أذكي البشر والغبي هو من يعتقد أنه أذكي البشر، ولا وجد أحد علي وجه البسيطة بحدة عقله. وأنا أعلنها ياسادة "هذا صريح الغباء ".
أصبحت مصابا بفوبيا الورق واللون الأبيض لا أعلم تضيق الدنيا بي ذرعا عندما أري الورق أو أشم رائحة حبر الأقلام، أو تتناهي إلي مسامعي أصوات طقطقة رؤوس الأقلام لقد أصبحت في يوم وليلة أشد الأشياء نفورا بالنسبة إلي.
-" كل القيم في الحياة تمخضت عادية بالنسبة متساوية، لاوجود للقيم في الحياة فقط أشياء تميل لها أنفسنا. "
جحظت إلي صورة كاتبي المفضل اللتي كانت معلقة علي الحائط تبدو وكأنها تعلو كل عنصر في الغرفة قدرا.
-"ماالذي ينقصني لأكن....؟!، قلت بتعجب فعلت كل شئ لأكون مثلك ومع ذلك مع زال يجتاحني شعورا النقص مازال ينقصي شئيا ما ولكن أين هو وما طبيعته وماذا يكون وكيف أحصل عليه....؟"
نهضت عاقدا العزم علي انهاء حياتي البأئسه، جلبت مسدسا فيه رصاصة وسددت نحو راسي وما كدت اضغط الزناد واخدت افتش عن أي فكرة تهدى من نفسي وتشجعني علي اتخاذ القرار الذي انا بصدده الأن.
-"الموت والولادة لافرق بينهما إلا أن الأول قد انتهت عذابه والثاني مازال في قبعت في غرفتي في زواية بائسة ذباله، جلست القرفصاء وأخغيت وجهي عن العالم الذي لم أمس احبه بعد الأن.
وصارت أنفر عن الكتابة وتصيبني القشعريرة والأشمئزاز، وفكرت في نفسي.
-"أنا لأشئ أنا نكرة أنا نكرة، أدعي زورا الجلال والعظمة. أنا نكرة أعتقد أني أذكي البشر والغبي هو من يعتقد أنه أذكي البشر، ولا وجد أحد علي وجه البسيطة بحدة عقله. وأنا أعلنها ياسادة "هذا صريح الغباء ".
أصبحت مصابا بفوبيا الورق واللون الأبيض لا أعلم تضيق الدنيا بي ذرعا عندما أري الورق أو أشم رائحة حبر الأقلام، أو تتناهي إلي مسامعي أصوات طقطقة رؤوس الأقلام لقد أصبحت في يوم وليلة أشد الأشياء نفورا بالنسبة إلي.
-" كل القيم في الحياة تمخضت عادية بالنسبة متساوية، لاوجود للقيم في الحياة فقط أشياء تميل لها أنفسنا. "
جحظت إلي صورة كاتبي المفضل اللتي كانت معلقة علي الحائط تبدو وكأنها تعلو كل عنصر في الغرفة قدرا.
-"ماالذي ينقصني لأكن....؟!، قلت بتعجب فعلت كل شئ لأكون مثلك ومع ذلك مع زال يجتاحني شعورا النقص مازال ينقصي شئيا ما ولكن أين هو وما طبيعته وماذا يكون وكيف أحصل عليه....؟"
نهضت عاقدا العزم علي انهاء حياتي البأئسه، جلبت مسدسا فيه رصاصة وسددت نحو راسي وما كدت اضغط الزناد واخدت افتش عن أي فكرة تهدى من نفسي وتشجعني علي اتخاذ القرار الذي انا بصدده الأن.
-"الموت والولادة لافرق بينهما إلا أن الأول قد انتهت عذابه والثاني مازال في بدايته"
ثم أطلق النار علي نفسه وقد تلوث الورق الابيض المفروش بعنايه علي المنضدة وجثته صريعة علي الارض تنزف ولبثت علي تلك الحال حتي صارت كجيفة تنبعث منها رائحة خنزير ميت
كتبه: عبدالرحمن عبر منصة حكاية
ليست هناك تعليقات